حور بقلم الكسندرا
بالمشفي بين مرضاها سافر سيف ومرت السته اشهر مابين مكالمات صوت وصورة بينهم وحب عميق ليس له اخر وازداد اشتياقهم لبعض وضعت جوي طفلتها جين الكائن الملاك عمرها ثلاثة اشهر نسخة مصغرة عن حور كل من يراها يقول هذا لا احد يعلم السبب لطالما ذهبت حور اثناء سفر سيف وجلست مع جوي وتبادلوا الزيارات فأ جحوا انها توحمت علي حور فجاءت بملاك شبهها منى ورأفت سيطير عقلهم بجين تلك الصغيرة التي قلبت الحياة رأسا علي عقب ألفت وعادل في قمة السعادة لقد عادت حور بل صارت احسن اما يحيى تعلق قلبه بريم وعشقها ومازال يكابر شهور وهو يعاند في منزل سيف الكل متجمع عادل وألفت وحور ويحيى وريم ورأفت ومنى وجوي وحاتم وبالطبع قطعة السكر الصغيرة جين اليوم موعد عودته لم يرد ان يستقبله احد في المطار اراد ان يراهم في المنزل هو يعرف مقدار اشتياقه لها ان رآها في المطار سيتم القبض عليهم بتهمةرالفعل الڤاضح اما في المنزل سيفض الجميع نظرهم حتي وان وبخوهم جوي تعالي رضعيها نفسي افهم بتحبك ليه وما بتسكتش غير معاكي انتي وحاتم