وحوش الدخلية وعد_الادهم زهرة الندى الفصل 22
انت في الصفحة 6 من 6 صفحات
حياة عن رسلان پألم وقالت ممنوش الكلام ده دلوقتي يا رسلان لان مهما اللى انت حاسه دلوقتي نحيدى لاكن الحقيقه واحده...و حقيقة مشعرى انت عارفها كويس...صح
رسلان پاختناق صححح...لاكن حته يا انسه حياة انا من حقى اخاڤ برضو على حارستى الشخصيه لان لوو صابك مكروه انا مشش هعرف امشى من غير حراسه ولا ايه
ابتسمة حياة سرآ ف هيا تعلم ان ذلك الكلام من ورا قلبه و ان بيها او بغرها مافيش خطړ عليه لان العساكر المتوليين بحميته حوليه فى كل حته يعنى مافيش عليه اي اذا اذى تركته ولاكن محبتش حياة تدخل معاه فى جدال ولا فتح حوار اخر ...
نظر لها رسلان بضيق و شدها و اجلسها على الاريكه و حياة تنظر له بتعجب فقال بأمر ايوا...خليكى قعده هنا و متتحركيش من مكانك ده لحد ما اخلص شغل...مافهوم
حياة برفع حاجب تحول ل عند انت بتأمرنى...طب مش قعده هه
رسلان بمسيسه كأنه يحدث طفله مافيش مرواح فى حته يا شاطره و خليكى عاقله و بلاش مشاغبه يا قموره...تمام
حياة بغيظ حد قالك انك بتكلم بنت اختك...ما تجبلى كباية لبن بالمره
رسلان وهوا حاطت اصابعه تحت ذقنه بتفكير وهوا يستفزها تصدقى فكره مش بطاله...انا دلوقتي اطلبلك كبايت لبن و ايس كريم يا قمرايه
رسلان بضحكه مستفزه ههههههه احسن
حياة بضيق رخم والله العظيم
رسلان وهوا ذاهب فى طريقه لمكتبه صادقه من غير حلفان...عمومآ ياريت بقا تبطلى دوشه لما اخلص مرجعت الورق ده
نظرت له حياة بضيق وفضلت تنظر حوليها بملل شديد وغيظ من ذلك العنيد ...
.. اما عند يوسف ..
كان يقف يوسف يتحدث بجديه مع احد المنتجين و انچى تقف معو وهيا تشعر بدوخه غريبه محتليه رأسها وهيا تكاد تمنع ډخلها فى اغماء ولان يوسف كان مشغول بالحديث مع المنتج مكنش منتبه لها لحد ما انتهى حديثه مع المنتج ففجأه فقدت انچى السيطره وكانت هتقع ولاكن بدون اصد مسكت فى كم يوسف فنظر لها يوسف بسرعه ليتفاجأ بها بتلك الحاله فكانت انچى هتصقت علارض ولاكن وووووو..يتبع
بقلم_زهرة_الندى