وحوش الدخلية وعد_الادهم زهرة الندى الفصل 22
انت في الصفحة 1 من 6 صفحات
وحوش الداخليه الجزء الاول
وعدالادهم
البارت الثانى و العشرين
زهرة الندى
كان الكل يتوقف فى بهو الفلا فقال رسلان بتسائل هوا انتم ازاى تطلعو مهمه خطيره زى دى من غير ما تستشيرو حد
ادهم ده شغلنا يا رسلان...واكيد مش هنستشركم اذا نطلع مهمه خاصه بشغلنا او لا و الحمدلله جت سليمه
ملك جت سليمه ازاى...انتم مش شيفين منظركم ده انتم متبهدلين خالص و تقوللنا جت سليمه
يوسف وانتم طلعين المهم دى...عشان ده واجبكم ولا عشان المهم دى خاصه ب هشام الزفت
ادهم پاختناق الاتنين...الاتنين يا يوسف
جت شمس و انچى وقالو صباح الخير
شمس بابتسامه متعبه وهيا بدور على كريم من وسطهم وقالت الله يسلمكم يارب
كان كل حبيب و حبيبهةمن الاشقاء عملين ينظرو لحبايبهم بقلب يتألم بصمت
ف كانت اعين ملك مركزه على يد عبدالرحمن الملفوفه بالشاش فدموع تلمع فى اعينها
اما رسلان فكان ينظر ل حياة بدقه ليراها مچروحه او سالمه و اطمأن انها مافيهاش چروح ولاكن يبدو عليها التعب الشديد
اما يوسف فكان يتابع بقلق صمت انچى الغير المعدات وسكنها و التعب الذى يظهر على وجهها بشده
اما مليكه فكانت فكانت تمنع النظر ل محمد پاختناق شديد لاكل لا طرا اصبات وجهو الوارم
اما شمس فكانت اعينها تمر مابين الموجودين وهيا تعثر على كريم وهيا متلهفه لرأيته وكل ما يدور فى بالها انه لهي الدرجه لم يقلق عليها ولا حته بيفكر فيها الان لدرجت انه متعبش حاله على الاقل ينزل يطمأن عليها حته لو بسؤال عادى
وكذالك الجميع كل ثنائى رحل لعمله و تفكرهم مشغول بنصفهم الاخر
مر الوقت وكانت شمس تنتظر كريم بقلق و حزن بسبب عدم رأيتها ل كريم لحد الان فاخذت شمس نفس عميق وهيا مضايقه و قررت تطلع ل غرفت كريم لتعرف منه لماذا لم ينزل لحد الان و ياترا ذاهب اليوم لمكان ما ولا لا ف طلعت شمس إلى غرفت كريم و فكرت قليلآ ثم خبطت برقه على باب غرفة كريم ولاكن مجاش ليها رد منه ف علة من خپطها على الباب ولاكن بدون اي رد فكانت هتنزل لاكن تنهدة بضيق و خبطت خبطتين كمان و عندما مجاش لها الرد راحت فتحت باب الغرفه بقلق شديد عليه ودخلت شمس لغرفة كريم لاول مره لتتفاجأ من اناقت الغرفه و صور كريم اللى فى كل مكان فى الغرفه كأنه عارض ازياء ولاكن فجأه انتبهت شمس لتصادم الهواء فى شباك الغرفه لتتفاجأ ب كريم جالس امام شباك الغرفه على الاريكه و فى نوم عميق بدون غطا و الضفايه جنبه مليانه سجاير ييجى اكثر من 20 سېجاره ف قفلت شمس شباك الغرفه بسرعه و نظرت ل كريم بقلب مټألم ثم نزلت