وحوش الدخلية وعد_الادهم زهرة الندى الفصل 22
عبدالرحمن فنظرت له بخضه فقال ايه يابنتى...انا خبط كتير و مكنتيش بتردى ف اضريت ادخل و لقيتك سرحانه...انتى كويسه
ملك پاختناق معلش مخدش بالى من صوت الخبط...أااا هيا ايدك كويسه
عبدالرحمن وهوا ينظر لايده ايوا الحمدلله جت سليمه المراتى
ملك پصدمه ليه هيا كل مهمه ليك بتطلع بيها باصبات العن من دى
عبدالرحمن بهدوء لا مش علطول لاكن كل مهمه بيكون ليها خطړ شكل...علينا احنا ناخد بالنا على نفسينه عشان الاصابه بجون...واساسآ احنا بنطلع اي مهمه و مش ضمنين نرجع تانى كلو اقدار و مش عرفين ربنا مخبى لينا ايه
نظرت ملك ل عبدالرحمن پخنقه اكتر منه فهوا بدل ما يطمنها بيقلقها اكثر فقالت بغيظ بجد الله يطمنك
اومأت له ملك وقالت امممم تمام...أاا غيرد على الچرح اللى فى ايدك
عبدالرحمن نظر ليده مره اخره بلامبلاه وقال مش مهم...الممرض غيرلى عليا انبارح ولما اروح بليل ابقا اغير عليها ساعدها بقا
نظرت له ملك و بدون كلام راحن جابت علبت الاسعفات وقالت اقعت على الكرسى لما اغيرلك چرحك
عبدالرحمن بهدوء لالا بلاش تتعبى نفسك...انا زى ما قولتلك هغير علي ايدى لما اروح بليل لما اروح
عبدالرحمن بابتسامه طبعآ ممكن
وجلس عبدالرحمن علمقعد و راحت ملك جلست امامه على الطاوله و بدأت تغير على چرحو بدموع حولت تمنع نزلها لاكن فقدت السيطره عليها اول ما شافت چرح عبدالرحمن العميق فكان عبدالرحمن يتأملها بحيره لحد ما شعر بدموع ملك على ايده ف مسك ذقن ملك و رفع وجهها له ليتفاجأ بدمعها مغرقه وجهها ...
فقال بقلق ملك مالك انتى بتعيطى ليه...انا ضايقتك فى حاجه
مسحت ملك دمعها بسرعه و قامت وهيا بتحاول تغلق علبت الاسعفات لااا يعنى هتكون ضيقتنى فى ايه...داااا دااا دخلت حاجه فى عينى مش اكتر
نزلت دموع ملك اكثر و ضمت عبدالرحمن جامد وهيا تقول بصوت مبحوح كنت خاېفه عليك اوى اوى يا عبدالرحمن
ابتسم عبدالرحمن بسعاده تملأ قلبه وهوا يضمها اكثر له وهوا حرفيآ طاير من كتر سعده ف حقآ حببته خيفه عليه بجد ...
.. فى شركة الكلانى KR ..
دخل رسلان للشركه بكل شموخ و غرور فتوقف له كل الموظفين باحترام شديد فكان رسلام ماشى فى طريقه لمكتبه و حياة خلفه و معها حارسين و باقى الحرس امام الشركه عشان الشوشره و خصوصيت المكان فكانت حياة هتقف فى مكنها الاساسى اللى بتقف فيه عادتن ولاكن منعها رسلان بجمله وحده و امرها باللحاق به لمكتبه فنفذت حياة كلامه و ذهبت خلف رسلان و لسه بتقفل الباب لتتفاجأ ب رسلان يجرها له و ضمھا پخوف شديد عليها ...
رسلان پخوف تعرفى انا كنت خاېف عليكى اد ايه تعرفى ان مجاليش نوم و انا معرفش اي حاجه عنك من انبارح تعرفى انا كنت حاسس بأيه و انا شايفك فى التلفزيون ومش عارف اطمن عليكى ولا عارف اجيلك بسبب تشدت الحراسه بسبب تعليمات اللواء الزفته دى اللى منعتنا نيجى نطمن عليكم...افردى كان جرارك حاجه كنت انا هعيش ازاى...هااا ما تردى
بعدت