الفصل الرابع
وحوش الدخلية وعد الادهم البارت 4زهرة الندى
مع انك جميله...بس ربنا ميعتيش الانسان كل حاجه
... واغلق عبدالرحمن باب العربيه بابتسامة تلذذ بنئرهم كل شويه فرسمت على شفايف ملك ابتسامه جميله ولاكن اختفت سريعآ اول ما طلع عبدالرحمن العربيه و تحركت العربيه و ظهر الجديه على وجه عبدالرحمن وهوا يتحدث مع الحرس الخاص فى السماعه اللى فى اذنه وهوا ينظر للشارع بدقه فكانت ملك تتابعه من مرأت باب العربيه باستمتاع وهيا تحدث نفسها ...
... لاحظ عبدالرحمن نظرات ملك له فى انعكاسه فى المرأه فنظر للمرأه و غمز لها بمساكشه فنظرت ملك للجها الاخره بتصنع اللامبلاه و من الحين للاخر كانت تنظر له فى المرأه وهوا ملاحظ كدا و تاركها تتأمله بتلذذ و استمتاع ...
... كانت وعد بتجرى بسرعه شديده كأن عفريت الدنيا و الاخره بتجرى خلفها و دموعها لا تجف على وجهها ففجأه وقعت وعد على ركبها على الارض و انهارد كل حصنها باستسلام لظهور ضعفها و الماضى لا يتركها فى حالها وعيا تتذكر كل اللى حصل ليها من 8 سنين على يد من قالت عليهم اصدقاء طفولتها ...
Fℓαsн Вαcĸ
فقالت برجاء دكتر...دكتر طمنى على ماما...ماما كويسه صح
الدكتور بأسف للاسف البقاء لله...والدت حضرتك ماټت
... وقعت وعد على الارض باڼهيار شديد و الكل يبكى پصدمه ف والدت وعد كانت غاليه على قلبهم اوى ادهم وعد بقوه وهيا تصرخ باڼهيار و عدم تصديق ان امها ماټت و سابتها ...
... ادهم وهوا يمنع يتصنع القوه ليقدر يسيطر على اڼهيار وعد مابين يديه ...
فقالت خلاص يا حببتى...ماما چيهان راحت ل مكان احسن من هنا...و باللى انتى بتعمليه ده بتعذبيها مش بتريحيها
... وفجأه لقا ادهم سكون وعد ف اعلم انها غابت عن الوعي ف شالها ادهم و ذهب بها إلى الدكتور بقلق شديد...ومر تالتايام العزا على وعد و الكل كالچحيم حرفيآ ف چيهان كانت عزيزه على الكل ...
... ومر اسبوع و اتنين