الفصل الرابع
وحوش الدخلية وعد الادهم البارت 4زهرة الندى
انت في الصفحة 4 من 4 صفحات
للكل بدهشى و هيا سكته ومش عارفه تخرج الكلام من فمها من شدد صډمتها ف نظرت لاعين ادهم مباشردآ كأنها تحقق اذا كان الذى يقف اممها دلوقتي ادهم حبببها ولا حد تانى ولاكن ملقتش فى اعين ادهم غير الجفاء و اللامبلاه و البرود ...
فقالت وعد بتلعثم و الدموع تنزل من اعينها بدون ارادتها ط طب و و الكلام اللى ك كنت بتقولهولى يا ادهم...و و من امته و انتم بتستعرو منى كدا...وامته ك كان حلمى انى اكون ممثله تفاها بالنسبه ليكم...و اشمعنا جيين دلوقتي تقولولى الكلام ده...ولا الكلام ده كان جواكم من زمان و امى اللى كانت ممنعاه خروجه... واول ما ماټت ظهرتو على حقيقتكم ك كلكم
انچى بحزن مدارى ايوا يا وعد...ده رأينا فيكى من زمان...بس لان طنط چيهان كانت غاليا علينا ف خبناه جوانا...ل لاكن دلوقتي...طنط چيهان ماټت
غمضت وعد اعينها پألم وفتحت اعينها مره تانيه وقالت ط طب و واللى مابنا يا ادهم
تابع