حور بقلم الكسندرا
عليها والحياة مابقتش فارقة وغمضت عنيا مستني الرحمة بس فجأة ضړب الڼار اشتغل وقتها ولحد قريب ماكناش نعرف ايه الي حصل بس من قريب عرفنا الظل عرف جاب رجالتنا وجم اشتبكوا معاهم وكلهم اتصفوا بس خدوا الظل معاهم ومعرفوش يرجعولي لان الجيران بلغت البوليس طب طب ماحدش سمع صوت ضړب في الاول اه ماكنش في ضړب في الاول امال ازاي زي الفراخ قدامي وماعرفتش اعمل حاجة ادمع حاتم لتخيله للموقف فقط وكذلك سيف بينما يحيى كان يحكي ودموعه تنهمر علي خده بدون شعور منه يتذكر كل شئ بتفاصيله ربت سيف علي كتف يحيى الباكي بعدين وصلني الخبر انه في المستشفى الجيران