الجمعة 22 نوفمبر 2024

وحوش الدخلية وعد الادهم زهرة الندى الفصل ١٨

انت في الصفحة 5 من 7 صفحات

موقع أيام نيوز

پغضب ف بدء المساعد فى القياده و بدء كريم يفوق فى الطيار اللى تمامآ بتخدير قوى وهوا مزال رافع على المساعد بتهديت ولكن فجأه استغل المساعد انشغال كريم فى استيقاظ الطيار و مره وحده راح داس على زرار احمر فى الكبينه جعلت يصدر صوت انظار من الطياره و بدأت تنزر اجهزة التنفس  وحاول يدوس على ازار الطائره بعدم فهم وهوا يرا نزول الطياره بسرعه رهيبه فى الماء فجره كريم بسرعه وهوا ساند الطيار معاه لذيل الطائره و مسك فى المقاعد بالعافيه و فجأه الطائره على سطح الماء و فلت كريم بالطيار و انخبطت رأس كريم فى شئ صلب جعلته يفقد الوعى و الډم يغرق وجهو واخر شئ شفها قبل ما يغلق اعينه الطائره وهيا تمتلأ بالمياه و فجأه اصبحت الدنيا سوده من حوليه ...
Fℓαsн Вαcĸ 

كان الكل ينظر ل كريم پصدمه فقال ادهم وايه اللى حصل بعد كدا
كريم بتعب  ولا حاجه فقت بعد وقت لقيت نفسى فى المستشفى و اللى عرفه ان كان فيه فى لحظة صقوت الطياره فى البحر كان فيه بحاره بيصداتو و هما اللى انقذونى انا و الطيار سعتها اما المضيف و المضيفه و و لانهم كانو قدام...والشهر ده كنت فى غيبوبه بسبب خبطه على راسى ولما فوقت منها اكتشفت انى كنت فى بلد صغيره بعيده عن القاهره ف اول ما استرجعت صحتى طلبت منهم يرجعونى على مصر و عرفت الاداره بمكانى و بعدولى طياره بحرس...بس كدا الحكايه
ساره پغضب كويس ان المساعد و المضفين و اعرفه مين سليم اللى ظهر ده فجأه و عاوز ايه منكم بالظبط
كريم بتعجب مننه
نظرة شمس للكل بتحزير ولكن فجأه قال احمد اه ماهو بردو هوا اللى حاول شمس يوم المهمه اللى كنا طلعناها...ومعرفناش الموضوع ده غير بعد ما شكينه فى موضوع اختفائك
نظر كريم ل شمس پصدمه وهيا تهرب من اعينه بارتباك فجمد كريم على اعصابه بالعافيه لاجل لا يفقد الصيتره على غضبه من شمس امام الجميع فتنفس پغضب شديد ...
وقال وده عاوز ايه بالظبط...وليه علاقه ب هشام ياترا
ملاك بسخريه كلا ليس له علاقه ب هشام ولكنو على حد علمى انه له علاقه قويه ب شمس خانم يمكن كان مابينهم شى هه
نظر لها كريم بتعجب و نظرة لها شمس بغيظ فقالت ساره بغيظ ملااااااااااك ياريت تنقطينا بسكاتك
ملاك ببرود Present سرسورى حاضر 
محمد نظر لشمس وقال سليم ده فيه مابينه هوا و شمس عداوه من زمان لانه كان بيحبها و طلب منها الجواز و رفضته المهم بعد ما رفضته و او ده اللى كنا مفكرينه احنا و عدا 9 سنين على مۏته و يوم المهمه كان من ضمن و ھجم على شمس و...
وحكا له محمد كل الذى حكته شمس و شمس تكاد تختنق بالدموع وهيا مش عارفه تنظر ل كريم من نظراته لها الذى تمتلأ بالصدمه و الڠضب المكبود و عروقه اللى برزه بشكل مخيف ...
فقال بصوت مخيف وفين الكلب ده دلوقتي
عبدالرحمن اختفى اول ما اختفيت انت الاستاذ عمل و خفاه من القاهره...وبزاد بعد خفه ل حياة و مليكه و بقت عيون الاداره عليه اكتر
نظر ادهم ل عبدالرحمن بغيظ ف كان نبه ادهم الكل بعدم ذكرر اللى حصل ل مليكه

انت في الصفحة 5 من 7 صفحات