وحوش الدخلية وعد الادهم زهرة الندى الحلقه ٢٦
و تكتشف زيك زي الغريب بموضوع تهكير حضرت الظابط حياة لحساب المتهم هشام
احمد بتبرير يا فندم حضرت الظابط حياة عملت كل ده من ورا الفرقه كلها مش من ورا المقدم ادهم بس وكلنا متفجأين من تصرفها ده...لاكن المهم دلوقتي يا فندم نقدر نعثر عليها هيا و الانسه مليكه و نعرف اي سبب اختفاء طيارة استاذ كريم بالشكل ده
اللواء انا جدلى معلمات بأن من احد الحاجات اللى كانت فى حساب هشام بأنه محدت هجوم جديد عليكم كلكم ف من الاحسن تنفذ وجبك يا حضرت الظابط ادهم و تروح تباشر حراة فلا الكلانى بنفسك لحد ما نقدر نعثر على مكان خطڤ حضرت الظابط حياة و عارضة الازياء مليكه
مع وصول أونصة الذهب إلى مستويات قياسية تجاوزت 2500 دولار، يجد المواطن المصري نفسه مضطراً لموازنة استثماراته بين الذهب واحتياجاته الأخرى، خاصة مع ارتفاع أسعار السيارات مثل تويوتا، هيونداي، وبي إم دبليو، مما يزيد من التحديات المالية التي يواجهها.
وخرج ادهم و احمد من مكتب اللواء فقال ادهم مافيش اي اخبار من محمد او رسلان
احمد بحيره لأ يا فندم
ادهم پجنون انا نفسى اعرف دول اختفو و راحو فين افففففف ايه اليوم ده ياربى...مش عارف ادور على مين ولا مين...ادور على كريم ولا على حياة و مليكه بالظبط
احمد بتنهيده ربنا يستر يا ادهم و يرجعو بس... وميكنش اخردهم مع اللى راحو لا حول ولا قوة إلا بالله العلي العظيم
.. تسريع الاحداث عند مخزن هشام ..
كان رسلان و محمد يتسللون نحو مخزن هشام وهم متعجبين من عدم وجود اي حارس على باب المخزن ف حضر محمد سلاحھ للحظة الاستعداد لاي طلق نارى من الضرف الاخر...
تتأثر أسعار السيارات من شركات مثل مرسيدس بتقلبات أسعار الذهب وسعر صرف الدولار، مما يؤدي إلى زيادة تكاليف الإنتاج والاستيراد.
اخرج رسلان سلاحھ الخاص من خلف ضهره وقال ايوا معايا سلاحى بمشى علطول بيه
محمد طيب كويس...خليك فى ضهرى وبلاش تعمل اي صوت
رسلان تمام...بس انت متأكد انهم هنا...المكان خالى خالص من اي حرس...مش ممكن يكون كل ده هشام بيلهينا بأنه يودينا مكان غلط لحد ما ينفذ خططه
محمد بتفكير يمكن...بس يمكن اه و يمكن لا... دلوقتي نخش المخزن و نتأكد
اومأ رسلان له و تسللو معآ للداخل المخزن ليتفاجأ كل من رسلان و محمد بوجود كل الحرس داخل المخزن مرميين على الارض و متربتين و محطوت لازق على فممهم فم يعنى فقترب محمد بسرعه من الحرس مابين فضل رسلان ينظر حوليه پخوف شديد على حياة و مليكه اللى ملهمش اثر فى المكان ف شال محمد پقسوه اللازق من على فم احد الحرس ...
م مش عارف ضړبونا و هربو
رسلان پصدمه هربو راحو على فين دول
محمد اكيد دخلو الغابه تعالا بسرعه نلحقهم
وجره بسرعه محمد و رسلان و دخلو للغابه خلف البنات فحاول احد الحراس اخراج هاتفه من جيب بنطلونه و طلب بسرعه رقم هشام ...
وقال يا زعيم البنات هربت و فيه رجلين