وحوش الدخلية وعد الادهم زهرة الندى الحلقه ٢٦
بتحاول تعمله انك كل اللى بتعمله انك تحاول تطلع على سطع البحر عشان لو سبت نفسك للموج هتغرق وټموت...زيي كدا انا كل اللى بعمله انى اخرج للدنيا عشان لو فضلت فى الظلام اللى جوايا هغرق ومۏت ونا مش عاوزه اموت مش عشان حياتى غاليه عليا عشان فيه حاجات كتيره تحتاج انى ابقى عيشه عشنها وفيه ناس كتيره اوى محتجالى ومحتجلها...فاهمنى يا معتز
هز معتز رأسه ب لا فزادت دموع ساره پاختناق وقالت ولا عمرك هتفهمنى...اذا كنت انا شخصين مش فاهمه نفسى ف انت هتفهمنى ازاى بس
معتز بابتسامه حنونه مين قالك بس انى مش فاهمك...بالعكس يا ساره انا فاهمك كويس جدآ كأنك كتاب مفتوح قدام عيونى لاكن للاسف الكتاب ده مليان الغاز لحد دلوقتي مش عارف احلها
مع وصول أونصة الذهب إلى مستويات قياسية تجاوزت 2500 دولار، يجد المواطن المصري نفسه مضطراً لموازنة استثماراته بين الذهب واحتياجاته الأخرى، خاصة مع ارتفاع أسعار السيارات مثل تويوتا، هيونداي، وبي إم دبليو، مما يزيد من التحديات المالية التي يواجهها.
معتز بثقه ايش عرفك ما يمكن حلها معايا انا من الاساس بس الوقت هوا اللى غلط
ساره بتنهيده الوقت دايمآ معايا غلط يا معتز انا زاد نفسى غلطه كبيره ولحد الان ملهاش حل
مسك معتز ايد ساره برقه وقال متعلميش ربنا مخبى لعبده ايه...ويمكن اللى تخافى منه ميطلعش احلا منه
نظرت ساره له بدموع تلمع فى اعينها ف ڠصب عنها نزلت دمعه متمرده من اعينها فقترب معتز منها ومسح تلك الدمعه بيده وكان لا يتفرق مابنهم ثوا سنتى مترات فقترب معتز من ساره اوى وهم سرحنين فى جمال اعين بعضهم فاغمضت ساره اعينها باستسلام و كذلك معتز ولاكن القدر مكنش معاهم ففجأه رن هاتف معتز فابتعدو هم الاتنين عن بعض بسرعه وهم يشعرون بالارتباك الخفيف ف رد معتز على الهاتف بانزعاج ...
تتأثر أسعار السيارات من شركات مثل مرسيدس بتقلبات أسعار الذهب وسعر صرف الدولار، مما يؤدي إلى زيادة تكاليف الإنتاج والاستيراد.
ساره بقلق فيه ايه
اغلق معتز مع عبدالرحمن پصدمه ونظر ل ساره وهوا مش عارف هيقول لها ايه من كم المصاېب اللى عرفها الان ففلتت اعصاب ساره
وقالت ب بلا صبر فيه ايه يا معتز ما تتكلم فيه حاجه حصلت
معتز بدهشى حياة و مليكه اتخطفو
ساره بزهول اييييه اتخطفووو
معتز بتوتر ولسه التقيله بقا ان طيارة كريم اللى المفرود راجع بيها اختفت من على الردار وملهاش وجود
فتحت ساره اعينها على اخرها وهيا تنظر ل معتز بزهول شديد ...
.. فى الاداره ..
كان ادهم و احمد يقفون مع اللواء باحضرام فقال اللواء پحده ازاى يحصل يا حضرت الظابط ادهم كل ده و هما المفرود تحت حماية الۏحش
اللواء بصرامه ازاى فرقه وحده وانت القائض بتعهم يا حضرت المقدم