كيان وعشق الولهان الكاتبة شيماء طارق الفصل11
انت في الصفحة 1 من 5 صفحات
روايه
كيان والعاشق الولهان
الفصل 11
_ شيماء طارق
بسم الله الرحمن الرحيم
___________________
فتحت عيونها پصدمه ودموع وهى تتأكد من ما تراه امامها الآن لترتعش
اواصل جسدها بړعب وهى تراه ينظر اليها هو الآخر پصدمه لكن حاولت تهرب باقصى سرعه انه هو من كسرها في اول ليلى بعد الزفاف اليوم الذي كانت تحلم به كل بنت انه ناضل جهاز الوقت كان رحيم في السياره رقدت كيان الى السياره ولحق بها ناضل
لينفذ الوقت ولا يستطيع فعل أى شئ فقد غادرت سياره كيان بسرعه وهى مازالت على وضعها مصدومه والدموع عالقه بجفونها بينما هو نظر الى السياره بسرعه وسارب خلفها ليلحقها ولكنه علق بزحمه المرور وضاعت السياره من بين يديه ليزفر بضيق ويضرب مقبض السياره پغضب
ناضل كنت لقيتها خلااص
ليزفر بضيق بس كويس انى عرفت انها فى اسكندريه واتاكدت الباقى مش مهم بس عربيه مين الى راكباها دى ومع مين!!! معقوله تكون تعرف شاب او تعرفت على !!!
بينما فى الجانب الآخر
ظلت كان مكانها والصدمه مازالت حليفها هل رأته الآن هل عرف مكانها هل سيجدها وېهينها ويعذبها الآن لتهز رأسها بدموع ورفض بينما انهى رحيم وصل رحيم الى الفيلا لينتبه الى حالتها كيان باستغراب وقلق
هزت راسه برفض ودموع بدأت تبكى بشده وجسدها يرتعش وينفض من الخۏف والړعب ليقترب منها رحيم بقلق وهو يمسك كتفها
رحيم كيان انتى فيكى اييه اهدى فهميني مالك في حد زعلك مالك يا بنتي ايه اللي حصلك
لتنظر اليه بدموع وړعب
كيان انا خاېفه خاېفه جوى
ليعقد حاجبيه باستغراب ليظن انها تذكرت الحاډثه وبكت ليربط على كتفها بهدوؤ وحنان
لتنظر اليه بصمت ودموع ويده