وحوش الدخلية وعد_الادهم زهرة الندى
ادهم...انا عاوزه اعرف كلللل حاجه...كل حاجه حرفيآ
ادهم پاختناق هتستفيدى ايه نفسى اعرف...احنا مش مخبيين كل السنبن دى من فضا على فكره...احنا مخبيين كل اللى حصل...عشان خيفين عليكى
ابتسمة وعد بمراره والله مافيه فرق...بس على الاقل هرتاح...هرتاح لما اعرف انننن ...ارجوك يا ادهم...عوزه اعرف كل حاجه
كريم پاختناق شديد وهوا مسيطر على نفسه بالعافيه من كتر الثوره اللى كانت داخله الحقيقه ان الماضى مش يخص وعد بس يا ادهم...الماضى فيه اتنين ملهمش ذنب فى حاجه...و باين ان هشام كان ذكى هه و كان محضر ل من بدرى...بس كان بيجمع كل حاجه عنكم و عن وعد من انسه حياة ونجح...ف عن اذنك كمل يا ادهم
... نظرت وعد ل وقلبها يدق من شدد خۏفها من اللى لسه هيقوله ادهم الان ...
Fℓαsн Вαcĸ
ادهم بجديه احنا كدا جمعنا كل حاجه ممكن تدين الكلب ده
معتز بتسائل وهنعمل ايه يا ادهم دلوقتي
عبدالرحمن بتنهيده طب يلا بينا...عشان نروح للقسم...واي واحده تروح ل وعد...زمنها اساسآ قلقانه من غيبنا المفاجأ ده
ادهم عندك حق...يلا بي....!!!
... لم يكمل ادهم كلامه ثوا و صمتو بفزع عندما انكسر باب المنزل عليهم فجأه و دخلو مجموعة بودى جارد و دخل مابنهم هشام بابتسامه مستفزه ف اول ما رأته حياة مسكت و جرة عليه ...
وهيا تقول بصړيخ اه با ابن ال...والله
فقال محمد پغضب سبها يا ابن ال
.. على محمد ب ولاكن كانو بدون ما يتركون اثر ف ادهم و عبدالرحمن و معتز و احمد على البودى جارة ليدفعون على صدقهم ولاكن الكتره غلبت الشجاعه و كان هشام عامل حسابه و كان جايب بودى جارة كتير و على الخمس شباب بدون ما يتركون اثر و للتوقف
فقال هشام بسخريه و شړ يملأ اعينه تؤ تؤ تؤ هوا ده ترحبكم بالضيوف يا مصريين...ههههه واحده تقابلنى و التانى عاوز ...تؤ تؤ تؤ حقه عيب اوى اوى
وزق هشام حياة على البنات پقسوه فقال ادهم پغضب بتتحمى ورا رجلتك يا مره...قابلنى راجل ل راجل و انا اوريك امتك يا ابن ال
اقترب هشام من ادهم بشړ وقال هه سمعت عنكم كتير يا ادهوم...ده غير رجلتى اللى عرفونى كل حاجه عنك من اول ما امك ولدتك...لاكن اول مره نتقابل وش ل وش...وحابب اعطيلك حاجه...كنت ھموت و