الجمعة 22 نوفمبر 2024

وحوش الدخلية وعد_الادهم زهرة الندى

انت في الصفحة 4 من 7 صفحات

موقع أيام نيوز

اهو و متأخرتش زى ما قولتيلى...ماما بلاش هزار و قومى بقا انتى ليه نومك تقيل كدا...ماما أأنا جعانه و نفسى اكل من اديكى...ماما انتى ليه مش بتردى عليا هونا زعلتك فى حاجه...ماما قومى بالله عليكي متسبنيش...ماما الحياة من غيرك هتكون وحشه اوى ارجوكى متسبنيش انا ضعيفه اوى و بيكى ببقا قويه ماما قومى بقا ارجوكى...مامااااااا ماماااااااا مامااااااا انا مش هقدر اعيش من غيرك...يا مامااااا...مااامااااا...ليه ليه يارب...ليه هيا يارب...كان يموتنى انا و هيا لا ه هيا ملهاش ذنب...أأنا المذنبه مش هيا...ماما...يا ماما أااااااااه أااااااه يا مااااااماااااا 
دخل محمد فجأه وقال مالك يا حياة بتصرخى كدا لي.......ايدا...ماما...ماما...مالها ماما يا حياة مامااااااا ماماااااا قومى يا امى...ماما 
حياة ماما ماټت بسببى...ماما ماټت بسببى...انا اسبب...انا اسبب...انا اسبب فى مۏتها...انا اسبب...انا...انا...انا اسبب...ماماااااااااااا 
Вαcĸ 
... فضلت حياة تبكى باڼهيار شديد  بحمايه و دموعه تلمع فى اعينه و حرفيآ كل البنات كانت فى حالة و دمعهم نازله من غير كلام اما الشباب فكانو بشده من اللى سمعوه اما وعد فكانت تجلس وهيا تنظر ل حياة وهيا فتحه اعينها بزهول و دمعها تنزل بدون كلام و ادهم ماسك نفسه بالعافي على حال حببته بعد ما عرفت نصف الحقيقه امال لما تعرف الحقيقه كامله هتعمل ايه ولا هتكون حالتها ازاى اما رسلان فكانت اعينه حمره مثل الجمر وهوا ينظر لاڼهيار حببته وهوا متكتف حرفيآ مكانه ...
فقال محمد پألم وهوا اخته بحمايه بعد العزا امتشفنا الكلام ده من حياة...عملنا قضيه بس طلعت ضد مجهول...بعد ما اختفى ده...ساعتها قررنا ننسى عشان حياة كانت حالتها النفسيه متسمحش اننه نفتح الموضوع ده كتير قدمها...لاكن كنت انا و ادهم مازلنا مكملين فى التدوير على ابن ده...بس فص ملح و داب ابن
مسحت شمس دمعه هاربه من اعينها پألم وقالت مر الوقت و نسينى الموضوع و رجعنى نتعايش تانى بعد ما غلبنا فى التدوير عليه...وبعدها بفتره تعبت طنط چيهان وانشغلنا فيها كلنا...و ممرش كتير و م م ماټت طنط چيهان كمان...واللى اكتشفناه بعد مۏت طنط...ان ان ان سبب مۏت طنط چيهان بفعل فاعل و انه مش مۏته طبعيه...ولاكن المراتى قدرنا نمسك دليل على هشام...لان مهما ذكى...ولاكن مش كل حاجه بيكون عامل لها احتيطات...وقدرنا نلاقى تسجيل كامره على عماره قدام عمارة دولد...والكامره كانت كاشفه شباك اوضت طنط چيهان...وشفنه كل حاجه حصلت ل طنط و ليكى يا وعد
كريم پصدمه حاجت ايه دى اللى حصلت بالظبط
عبدالرحمن بتنهيده حزينه ظهر لينا التسجيل ب دخول شخص غريب ل بيت طنط چيهان واااا ضړب وعد و خلاها يغمن عليها و راح عطا حقنه شكلها غريب ل طنط...وبعديها طنط ماټت
وعد بصوت مبحوح ب بس انا مش فاكره ان فيه اي حد جه قبل ماما ما ټموت...وضربنى كمان
احمد بتوضيح لا ماهوووو...بعد ما عطا الحقنه ل طنط...عطالك حاجه خلدك تنسى اللى حصل كلو
ساره بدموع و مين الشخص ده...وليه عمل كدا فى وعد وفى طنط
انچى بحزن للاسف الشخص اللى عمل كدا هوا هوا اللى مۏت مامت حياة...وهوا اللى عاوز ېموت وعد دلوقتي
يوسف پصدمه تقصدى هشام
انچى پألم ايوا هوا...ساعتها مكناش عرفينه...لاكن لما حياة اتعرفت عليه من التسجيل اكدت لينا انه هوا هوا اللى كانت بت....!!!
ادهم بمقاطعه خلاص كدا يا انچى...ب كدا خلاص عرفتى يا وعد جزء كبير من اللى حصل
وعد بكسره و مراره لا يا

انت في الصفحة 4 من 7 صفحات