الفصل ٣١
عشقت بودي جارد الفستان الأبيض الكاتبة صفاء حسني
انت في الصفحة 5 من 5 صفحات
رحمة نحو صديقتها
وطاهر نحو عمه
والعربيات النقلة نقلتهم ايضا لغرفة الانعاش
استمر طاهر ورحمة ف الانتظار والدعاء كانت رحمة معها مصلي وفرشتها فى ركن بجوار العنايه
وفضلت طول الليل تصلي وتدعى ربنا ان يكون بخير
وكان ينظر لها طاهر وهو سعيد ان ابوه اختارها ليا
ووضع يديها فى جيبه فطلعت الورقة معه
ابن اخى العزيز محمد لو لاقيت الرساله دي يبقي انا مش معاك السر الا ابوك وفريدة مخبينه عنك هو ان محمد كان السبب في مۏت ابو رحمة وعشان كده كان دايما يبحث عن طريقه يجعلهم جزء من عائلة
كان بيكمل طاهر الرساله وهو ينظر الي رحمة
عرفت بعد كده ان ولدتك عملت الا فى دماغها ورحت طلبت ايد ام رحمه ل ولدك كانت مستعدد تضحي بكل حاجه لكن تشوف ابوك نايم مرتاح
قطع قراءة طاهر الرساله
حديث الدكتور
هنفك الشاشه كمان ساعه
سالته رحمة يعني العمليه نجحت وامى هتشوف