عشقت بودي جارد الفستان الأبيض الكاتبة صفاء حسني
انت في الصفحة 4 من 4 صفحات
اغمى عليها ووقتها قبضنا على الشباب متلبسين وهما بيطردوها
ومرمين فى السچن ووقتها فضل طاهر طول اليوم يهتم بيها ويسعفها بناء على طلبك
تنهد محمد
قلبي فرح وقتها انه اهتم فيها وراعها وهى مغمى عليها ورفض حد يتعب نفسه وكان طول الوقت معها لكن لم صحيت وشافته صړخت واغمى عليها تاني كان حالتها صعبه ووقتها الدكتوره كشفت عليها وقالت كويسة لكن نفسيتها تعبانه
لكن بعد ما البنت رجعت بيتها وطلبت من طاهر يتقدم ليها ضحك وقتها وقالي مش معنى أن قومت ب اسعفها والاهتمام بيها يبقي لازم اتجوزها انا عملت كدة عشان اثبت ليك انى دكتور شاطر وتسمح لي اقدم فى كلية الطب
ابنك ده مشكله كان بيمثل عليك انا فاكر وقتها جريت وراه واقسمت ان لازم يدخل تجارة وينسي الطب
ابتسم محمد فعلا لكن ايه الحل
فاق نامق و دكتور البنك بيساله اسمك
ايه
ساله نامق هو انا ممكن اموت فى العملية ده
ابتسم الدكتور
بتجول ايه عندكم في مصر تفال خير
ابتسم نامق طيب ممكن اكتب حاجة تسلمها ل طاهر لو مش خرجت بالسلامه
طلب الدكتور من الممرضه تجيب طلبه
وفعلا جابت ورق وقلم
وكتب فيها
ابوك زمان امنى على سر انه السبب في مۏت ابوى رحمة ووصنى اعمل المستحيل عشان تكون في العيلة والحمدلله بقيت مراتك وانا دلوقتي بوصيك على نور لو حصلي حاجه خلي بالك منها وطبق الورقة وادها الدكتور
وضعها الطبيب فى جيبه
وبدأ يعطيه المخدر
مرات الساعات على الجميع ورحمة فى الاخر بدأت تخاف وكانت بټعيط اقترب منها طاهر وضمھا ما بين صدره وقالها مټخافيش هتكون بخير شعرت رحمة بالراحة وهى ما بين صدره وكانها مفتقدة هذا الاحساس عمر بحاله
تابع