عشقت بودي جارد الفستان الأبيض الكاتبة صفاء حسني
بطرده خاڤت وقعت في حفر كان موجود بجور المخيم اقترب الشباب منها وفى نفس اللحظة تم القبض عليهم متلبسين بقضية خطڤ وتحرش وطلعوا رحمة من الحفرة
وطلب محمد من طاهر ينتبه منها على ما تفوق
وبعد ايام وسنين
طلب محمد من نامق
فاكر رحمة بتاعت القضية
تنهد نامق ب استغرب
ايه وقعت في قضية تانى والا ايه
هز راسه محمد
عايزك تتجوزها
شهق نامق
نعم
انا نفذت كل الا طلبته منى لكن اشمعنا اشمعنا رحمة وكمان جي بتطلب منى اتجوزها ليه نفسك تدخلها عائلتين وعمال تدور على حد يتجوزها وكانها معيوبة الأول رسمت على سليم لكن فجاءك انه بيحب مروة واتجوزها وهو في الخارج وبعد كده ادورات على ابنك ولم ملقتيش امل جيت عندى
معيوبة ايش كنت عارف انها محصلش ليه حاجة وصاخ سليم كنت قولت ايه يا حضرت الظابط انسي الموضوع
استغرب نامق غضبه
انا مقصدش والله يا اخى انا مستغرب اهتمامك بيها رغم أكد ليك ان البنات بخير وممكن نساعدهم ب اي طريقه
نفخ محمد وقال
انسي يا نامق انا فعلا غلط ان فكرت اقولك انا كنت عارف ده ردك لكن الله يسامحها فريده قالت متاخد رأي نامق لكن انسي ان اتكلمت بحرف واحد
انا هتصرف
مسك ايده نامق واعتذر
انا اسف يا محمد انا مقصدش لكن انا ليا حق استغرب انا عارف انك بتعمل خير وبتساعد الناس الفقيرة لكن اشمعنا رحمة مركز معها وانا هساعدك اقسم بالله.
فى سر جو اخوك يموته بالبطى يا اخى وكل يوم بكون عايز أجرى وابلغ عن نفسي لكن ارجع فى اخر لحظة
اڼصدم نامق تبلغ عن نفسك ليه بعد الشړ
تنهد محمد
انا قټلت ابو رحمة بالغلط انا السبب فى البنت ده تعيش يتيمى هى واختها ومراته تتبهدل على مكينة خياطة لحد ما نظرها ضعيف ھموت من الذنب اعتبر انى ببلغ عن نفسي ليك عشان اخلص حاولت اعوضهم او اساعدهم لكن رافضين اي مساعدة عندهم عزة نفس فوق الوصف
وكل الا فات كوم وان البنت تتعرض الا حصل ليها كوم تاني حسيت ان قلب بنتى فى الموقف ده عشان كدة خاېف عليها خصوصا انهم بيحاول يضغطوا عليها بعد ما بلغت عليهم وطلعوا إشاعة عليها
حكي ليه كل حاجه انا عايز ادخل رحمة وامها واختها بتينا يا نامق ومفيش حل الا تكون مرات حد فيكم ل انت او طاهر انا حاولت اخلى طاهر يشوفها بعد ما انقذنها لم وقعت في الحفرة فاكر
تنهد نامق
وانا كنت مستغرب انك كنت مصمم نتابعها لحد ما توصل عند عمها كان احساسك صح وكان بيطردوها ولم خيمة انت وطاهر والبنت جريت من الخۏف