الفصل ٢٨
عشقت بودي جارد الفستان الأبيض الكاتبة صفاء حسني
انت في الصفحة 4 من 4 صفحات
الا انا وشوية ناس بسيطه قالوا يستنوا وفعلا استنينى المكان الا كنا في كان فيها اشجار وارض زرعية انا انبهرت بالمكان وقولت لنفسي اتمشي فى المكان لحد ما يرجع السواق وبالفعل مشيت لكن فجأة لاقيتهم اقدمى كانوا يبطردونى الشباب ده.
وبعد ما كنت منبهري خۏفت وجريت
عشان اهرب منهم وضيعت الطريق
ووصلت ل مكان كان في شباب مخيمين
قريب انا في لحظه بقيت واقعة انى ارجع يمسكون او اكون فريسة ل دول
لكن لم شفوت الشباب الا وراء وصل عندى صړخت وفضلت اجرى ومش عارفه ايه الا حصل وقعت في حفرة مش فاكرة بعدها حصل معايا ايه او فضلت كام يوم
الا كان في العربية ولدك وعمتك سبحان الله ربنا بعتهم ليا معجزة مش عارفه اقسم بالله ازى ربنا انقذنى ورجعت البيت و امى تسالنى ليه مروحتيش عند عمك كنت فين وانا مش عارفه اتكلم ومن وقتها دخلت فى حالة صعبة
..
لحظة رحمة ان طاهر ساكت واتنفس الهواء وهو وبياخد نفسه ب ارتياح لدرجة استغربت رحمة وسالته
انت صدقتنى صح وهنكمل المهمة واحنا على البرا وربنا بيحبك يمنى حبيبتك هترجع ليك وانا هخرج من حياتك
اخد نفس عميق طاهر وهو مبتسم
لكن انا مش عايز اي حد غيرك فاهمة
اندهشت رحمة واقتربت منه
حضرتك متقبل واحدة زى كانت فريسه ل شباب لمدة ايام انت لو هتقبله على نفسك انا مش هقبلها انت سبت يمنى ل مجرد كسرت كلمتك انت اكيد عقلك في حاجه
ضحك طاهر بسخرية
مش ممكن عايز اربطك معايا عشان انتقم منك
تابع
....