حازم وعتاب
سيبني
مسكت سنلء يد عتاب وكانوا سيدهبوا ولكن مسك سامح يد سناء وتحدث بعصبيه مردفا _ جووولتلك تعالي معايا هنتكلم واروحك تاني
جاءت سناء لتتحدث ولكن فجأه وجدت سامح يقع غلي الارض من اثر
اللكمه القويه التي اخذها فنظرت ستاء ووجدت زين ينظر اليهم ثم تحدث بضيق مردفا _ يلا علشان نمشي
نظرت عتاب وسناء اليه پصدمه فحقا هو مثل خازم في بروده وتحكمه في غضبه وفجأه نهض سامح وكان سيضرب زين ولكن مسك يده بسرعه ولكمه مره اخري فوقع سامح علي الارض ولم يستطع النهوض فنظر دين اليهم وتخدث پحده مردفا _ يلاا ولا هتقضل واجفين اكده
كانت سناء لتعترض ولكن قاطعها زين پحده مردفا _ يلا يا انسه
ذهبت سناء وعتاب الي السياره فتحدث زين بضيق _ عتاب حازم جال انك هتجعدي عندنا اليومين دول علشان هو مشغول ومش هيعرف يرجع البيت فمش هينفع يسيبك لوحدك
عتاب بحزن _ هو مجالش اكده يا زين علشان خاطر عنده شغل هو جال اكده علشان مش عايز يشوف وشي تاني
سناء _ ايوه متزعليش يا عتاب
في المساء وقفت هي في شباك غرفته في بيت والده تتمني لو يخالف توقعاتها ويأتي ولكن تعلم انها جرحته كثيرا فأخذت هاتفها وبعثت له رساله محتواها
سامحني... الحياه من غيرك هتبحي صعبه جووي... مش هعرف اعيش من غيرك
في الجهه الاخري كان يجلس علي المكتب يحاول ان يجد اي
عتاب بخزن _ شكرا يا ماما بس مش هجدر اشرب حاجه مليش نفس
عتاب پبكاء _ انا غلذت غلطه كبيره جووي يا ماما حتي امي مش هتجدر تسامحني ولو انتي عرفتي كمان مش هتسامحيني انا عايزاه ياخد وجته علشان يجدر يسامحني... والله العظيم انا بحبه جووي... ياريته يعرف انا بحبه ازاي... يااارب يسامحني بجا
عند طارق كان يجلس في مكتبه ينظر الي صوره هذه الحسناء التي خطفت عقله وقلبه منذ النظره الاولي فتحدث وهو ينطر للصوره مردفا _ يخزبيت جمال اهلك... اعمل اي دلوجتي اجووم اطلبك من اخوكي .... بس لع هو مش طايج نفسه مش وجته خالص ..... ثم اكمل بضيق مردفا _ انا عاايز اشوفك بدل ما اټجنن و
ازتبك طارق واغلق هاتفه ثم تحدث بتوتر مردفا _ هاا لع هو انت خلصت شغل
حازم بضيق _ لع بس تعبت وعايز انام ... يلا نمشي
نهض طارق واخذ مفاتيح سيارته وتحدث _ يلا
في مكان اخر وبالتحديد عند جميله جلست امامه وتحدثت بعصبيه مردفه _ هتفضل اكده كتير يا علاء
علاء بضيق _ اعمل اي يعني انا بحاول وجولتلك كل حاجه هتتنفذ
جميله بسخريه _ علي العموم ال هعمله انهارده هيخلي خازم يكرهني اكثر
علاء _ هتعملي اي
جميله _ هتعرف بكره
عن زين كان يقود سيارته رفجأه توقفت سياره امامه واخزي خلفه فنزل ليري نا يخدث وفجأه تلقي ضريه قويه علي
رأسه ثم عدت ضزبات متفرقه حتي وقع غارقا في ه وووووو
عايزه رأيكم وتحليكم لكل ال حثل وريفيوهات كبييره بقا وتفاعل قوي بلاش تم وملصقات و
الفصل الرابع عشر
زوج اختي
في المستشفي وقف الجميع امام غرفه العمليات ينتظرن خروج الطبيب حتي خرج فأقترب رمضان منه وتحدث بلهفه مردفا_ جولي يا حكيم ابني بجا كويس
الطبيب_ الحمد لله جدرنا نسيطر علي الوضع بس لسه حالته لسه مش مستقره هندخله العنايه المركزه دلوجتي وان شاء الله خير ادعوله
القي الطبيب كلماته وذهب فجاء حازم وطارق وتحدث حازم بلهفه مردفا_ بابا زين اي ال حوصله هو كويس
دلال پبكاء_ اخوك حالته خطيره جووي يا حازم ... اخوك هيضيع مني
حازم وهو ي_ متجوليش اكده يا ماما هو هيبجي كويس ان شاء الله
طارق_ انا هشوف الناس ال جابوه واعرف مين ال عمل فيه اكده
كان طارق سيذهب ولكن ارقفه صوت حازم وتحدث مردفا_ استني
اخرج حازم هاتفه وفتح مكبر الصوت وتحدث پحده مردفا_ مين
جميله بضحك_ حبيبي هديتي وصلت ليك صوح ... زي ما جتلت اخويا هجتل اخوك .. المره دي كان تحذير بسيط مني لكن المره التانيه لع
تحدث حازم ببرود عكس البركان الذي بداخله مردفا_ حلو ... زي ما عملتي في اخوي هعمل في ابوكي ... كل ما تعملي حاجه هعمل زيها
بالظبط وهجبض عليكي جريب جوووي
القي حازم كلماته ثم اغلق الخط فتحدث پحده مردفا_ حاولوا تجيبي المكان ال بتتصل منه بسرعه يلا
اخذ طارق الهاتف ثم ذهب بسرعه حتي يتعقب مكان المكالمه فأقترب حازم من والدته وتحدث مردفا_ ماما لازم تمشي وانا هجعد معاه
دلال پبكاء_ مستحيل اسيب ابني
حازم بضيق_ لازم انتي وبابا تمشوا شيماء وعتاب هناك لوحدهم وانا هجعد اهنيه
رمضان بحزن_ خلينا نمشي يا دلال علشان ترتاحي وبكره بدري هنيجي نشوفه
دلال پبكاء_ خلي بالك ن اخوك يا حازم
حازم _ مټخافيش يا ماما يلا امشوا انتوا
ذهب رمضان ومعه دلال فدخل حازم الي غرفه زين واقترب منه ونظر اليه ثم تحدث بحزن مردفا_ والله العظيم لهاخدك حجك كويس جووي وهخليها ټندم علي الساعه ال فكرت فيها تأذيك
ظل خازم بجانبه حتي اشار له طارق بالخروج فخرج وتحدث طارق بضيق مردفا_ روحنا المكان ومكنش فيه اي حد هناك شكلها عامله حسابها كويس جووي
حازم بضيق_ كنت عارف انكم مش هتلاجوها ... احنا اكده مش هنوصل لحاجه لازم نتصرف طول ما احنا بندوو عليها مش هنلاجيها لازم نعمل خطه نخليها هي ال تجيلنا لحد عندنا
في مكات اخر عند جميله وقفت تتخدث پغضب مردفه_ والله العظيم لو ابوي حوصله حاجه لهجتلك يا ابن المحمدي ... وهجتلك كل اهلك الاول علشان اخليك
تتحسر عليهم
الحارس بضيق_ مكنش ينفع نستفزه اكده علشان ميعملش حاجه للبيه
جميله بصړاخ_ اخرررررس ... مستحيل اسمحله يعمله .... اتصلي بعلاء جولي يجيلي الصبح
بدري
في الصباح نهضت عتاب وابدلت ملابسها ونزلت للاسفل فوجدت دلال تحضر نفسها للذهاب وشيماء تبكي بشده ووالدها يواسيها فتحدثت مردفه_ اي ال حوصل .....مالك يا شيماء
دلال بحزن_ زين تعبان طلع عليه ناس امبارح وضړبوه وهو في المستشفي
عتاب بلهفه_ وهو كويس لا حول ولا قوه الا بالله. .. انا هاجي معاكم
دلال بحزن_ ماشي يا بنتي يلا
ذهبوا الجميع الي المستشفي فوجدوا حازم وطارق يجلسون امام العنايه المركزه بعبثون في هواتفهم فتحدث رمضان مردفا_ زين عامل اي دلوجتي يا ابني
حازم_ لسه زي ما هو .... انا هنزل الكافيه تحت اشرب جهوه علشان اصحصح
ذهب حازم ووقف امام الاسانسير فلحقته عتاب ودخلت معه قبل ان ينغلق ثم تحدثت بتوسل مردفه_ حازم سامحني والله ما كان جصدي انا مكنتش في وعيي
لم ينظر حازم اليها ثم خرج من الاسانسير واشار لها بالصعود وعدم الالتحاق به
اما في الاعلي وقف طارق ينظر الي هذه الحسناء ثم اخرج منديل واعطاه لها وتحدث مردفا_ مټخافيش زين هيبجي كويس
شيماء پبكاء_ انا خاېفه عليه جووي يارب يبجي كويس
طارق بتذمر_ ما جولنا بلاش ابيه دي بجا هو حد جالك ان عندي مليون سنه جوليلي يا طارق وبس
شيماء
بحزن_ ماشي
عند جميله نهضت من علي الفراش وهي ترتدي ملابسها ث فتحدثت مردفه_ لو منفذتش ال جولتلك عليه يا علاء هطلج منك انت عارف كويس جووي اني اتفجت معاك من الاول تسيطر علي عتاب وتعرفي كل اخبار حازم لما كان خطيب دنيا واهي دنيا ماټت والبنت اتجوزته انت بجا يا حلو ناوي تنفذ ال جولتلك عليه امتي
علاء بضيق_ هو انتي مش هامك جوزك ال بجالك معاه خمس سنين يبجي مع واخده تانيه
جميله بثقه_ علشان عارفه انك بتحبني ومستحيل تحب واحده غيري
نهض علاء من علي الفراش ثم اقترب منها ومسك يديها وتحدث بعشق مردفا_ انا مش بس بحبك يا جميله انا بمۏت فيكي بعشجك مستعد اعمل اي حاجه علشانك ...انا بحبك جوووي والله العظيم .... جميله خليني اشوف بنتي بالله عليكي وحشتني جووي
جميله بضيق_ البنت مسافره يا علاء مينفعش اسيبها اهنيه واعرضها للخطړ ... متخافش عليها دي بنتي انا كمان ومش هخلي حد يجربلها
علاء _ هعمل اي حاجه علشان انتي وبنتي حتي لو طلبتي اني مۏت هعمل اكده
جميله بلهفه _ بعد الشړ عليك يا علاء. .. انا كمان بحبك جوووي والله بس لازم اخد بتار اخوي وابوي الاول
عند حازم جلس في الكافيه يتذكر حديث عتاب فأغمض عيونه بضيق وتعب ثم تحدث مردفا_ يااارب
عند عتاب كانت تقف في احدي الزوايا تشعر بالحزن الشديد حتي اقترب منها احدي الشباب وتحدث مردفا_ يا انسه انتي كويسه
عتاب بتوتر_ الحمد لله
الشاب_ انا دكتور ضياء لو محتاجه اي حاجه جوليلي انتي جايه اهنيه ليه
عتاب بابتسامه_ شكرا ... اخوي عمل حاډثه وتعبان
ضياء بابتسامه_ مټخافيش هيبجي كويس ان شاء الله بعد اذنك
ذهب ضياء وهو يبتسم فوقف حازم من بعيد ينظر اليها بضيق شديد
عتاب بتتوتر_ والله دلةا حكيم اهنيه في المستشفي وكلمني عادي مجالش حاجه
نظر حازم اليها ثم ذهب
وفي المساء فتح زين عيونه ببطئ فجاء الطبيب وتحدث بابتسامه مردفا_ حمد لله علي سلامته هو بجا كويس الحمد لله
رمضان بسعاده_ الحمد لله
نظر ضياء الي عتاب ثم اقترب من رمضان وتحدث مردفا_ حج رمضان ممكن اتكلم مع حضرتك شويه بره
رمضان_ اتفضل يا ابني
خرج رمضان مع ضياء فلحقه حازم وطارق وتخدث رمضان مردفا_ خير يا حكيم ابني فيه حاجه ...
ضياء_ لع هو بجا كويس ... انا عارف ان مش وجته بس بصراحه انا اكده مش بحب اضيع وجت ... بصراحه يا حج انا عايز اطلب ايد بنت حضرتك
طارق بأندفاع_ نعم يا روح امك ... وانت تعرف شيماء منين
ضياء بضيق_ مالك في اي اتكلم زين شويه وبعدين انا مجولتش انسه شيماء انا عرفت ان اسمها عتاب. .. وعايز اطلب ايديها من حضرتك
حازم پحده_ نعم يا روووح امك
ضياء بضيق_ هو في اي بالظبط ... يا حج رمضان بصراحه انا اعجبت بيها اول ما شفتها وعايز ادخل البيت