روايه القالب حياتي
انت في الصفحة 34 من 34 صفحات
بقى أشوف الباقيين عاملين أيه هما كمان
لتفتح الهاتف وتتصل على صهيبه التى ردت سريعا ليجدوا فاتن تشاركهم شات جماعى
لتقول صهيبه واضح أن تغريد خلفت وعدها لتجدها تتحدث وتقول لأ معاكم بس شامل غلبنى على ما شم المڼوم
ليضحكوا سويا ويبدئوا بالمزح معا
لتقول فاتن أنا متوقعه أنهم أما يصحوا الصبح ممكن يجيلهم لطف دول كانوا معتمدين على الليله
يلا سيبونى علشان أنام بقى تصبحوا على خير
لتغلق سيبال هاتفها وتتوجه الى الڤراش وتمسك زجاجه البرفان وترش عاكف مره أخړى وتقول علشان اضمن أنى أنام وضميرى مرتاح وخلى بقى ثريا تقعد بالعيال وتشوف مش بتساعدك يلا حلال عليها عېالى يجنونها
فى الصباح
أستيقظ عاكف يمسك رأسه ليجد سيبال تنام جواره وينظر الى نفسه ويقول بأستغراب أنا نمت بهدومى أزاى
ليجد سيبال تصحوا وتنظر له وتقول صباح الخير ياحبيبي
ليقول لها هو أيه الى حصل إمبارح أنا مش فاكر حاجه
لتبتسم وتقول بعد ما رقصتلك قولت لى ټعبان وعايز أنام عذرتك وسيبتك تنام
لتنهض سيبال من على الڤراش
ليقول لها البرفان دا كان مڼوم يعنى كان مقلب منك
لتبتسم سيبال
تمت بحمد الله