روايه الام العذراء الحلقه ١٧ الي ١٩
انت في الصفحة 6 من 6 صفحات
ذاك لقبه التي كانت تناده بيه امه وبعدها ذهب لي المصح العلقي وهو في حاله صمت تام
يصل ادريس لي الشقه ويصعد هو وناريمان ويدخلوا ويقفل الباب واول ما دخل جذب ناريمان من يدها مقربها اليه وهو يرمقها پغضب وېصرخ فيها رغم ما يشعر بيه من الم..
ادريسردي عليه ايه الحكايه وايه اللي حصل من ساعه ما خرجتي من البيت لحد ما انا جيت وعيالي فين ردي عليهههه يا هانم
تتوجع ناريمان اي اي انت يتوجعني العيال الاربعه في الاوضه هناك يتركها ادريس ويجري علي الغرفه واول ما يشوفهم نايمن يبتسم ويتنفس براحه ويقترب منهم ويقبلهم بحب ويضمهم ناريمان تدخل وره
مع وصول أونصة الذهب إلى مستويات قياسية تجاوزت 2500 دولار، يجد المواطن المصري نفسه مضطراً لموازنة استثماراته بين الذهب واحتياجاته الأخرى، خاصة مع ارتفاع أسعار السيارات مثل تويوتا، هيونداي، وبي إم دبليو، مما يزيد من التحديات المالية التي يواجهها.
ويقف امامها تكمل ناريمان بدموع انا هحكيلك كل حاجه بس انا محتجاك اوي اوي اوي يادريس تقف في دهري
يضمها ادريس بحب ويملس علي شعرها بحنان انا معاكي يا حبي
ومستحيل اتخلع عنك واحميكي بحياتي ومصدقك بس لازم اعرف كل حاجه عشان اقدر اساعدك..
تخرج ناريمان من حضنه وتجلس علي السرير يجلس ادريس بجانبها
ويمسك يدها لكنه يشعر بالم شديد والڼزف اشدت عليه.. لكنه يتحمل اكثر
ناريمانانا هحكي كل حاجه انا اول ما خرجت من البيت ووصلت لي المعرض حصل لكن يقطعها صوت صړيخ ادريس والډماء تسيل منه بشده فتصرخ ناريمان ادريسس
اوقات الحياه تعطينا حبا في اوقات تعتقد باننا في عدد الهالك ويكون سند لنا وعون ومصدر قوه واوقات لا نتوقع المساعده من اخر شخص نعتقد بأنه عون لنا
لكن لا احد يعلم ما يخبئه لنا القدر
وحمكت ربك عظيمه مهما اشدت المصاعب والشدد علينا