روايه الام العذراء الحلقه ١٧ الي ١٩

قالت كده وجذبها من شعرها پعنف وهي تصرخ اه اه سيبي شعري حرام عليك انا حامل منك
فارس يرميها علي الارض ويبزق عليها ويدوس علي بطنها بقوه وهي تصرخ اه اه بطني انت ھټموټني .. يبعد عنها فارس ويركلها في بطنها وهي تصرخ وتبكي حرام حرام عليكي ده ابنك هتقتله اه بطني وهو ېصرخ لا مش ابني يا رخيصه روحي شوفي انتي جيباه منين لا ده ابنك ولا كل ده عشان الغندوره بتاعتك يبتعد عنها فارس وهو بينهج من كتر الضړب بيها ويجذبها من شعرها اياكي تجيبي اسمها علي لسانك ھقتلك يا سلمين.. ورمها ورمقها باحتقار
وسباها وماشي..
تتألم سلمين وتصرخ اه بطنييييي
انا هنتقم منك يا ناريمان اما حړقت قلبك عليها يا فارس اههههه بطنييي
ومر الوقت وجات الساعه عند ٣ عصر
ادريسيا نهار ابيض دي ناريمان هتقتلني لو اتاخرت عليها عن اذنك يا ماما انا خارج وشكرا انك جيتي
سلاممم وقبلها من راسها وخرج
تبتسم حريه علي ابنها اللي رجعت وشافت ابتسمته من تاني
حريه ربنا يسعدك يا ابني
يصل ادريس لي المعرض وهو بيتمت معلش يا نيمو والله لم يكمل الكلمه وو
يقف مزهول غير مصدق ما يحدث امامه ناريمان يدها متغرق بدماء وكل ملابسها عباره عن لون احمر ووجها لونه مخطوفه وعليه اثار دماء وخدوش وعيناها حمراء كا نهر من الډماء واقفه لا تتحرك ومبرقه عيناها .. والدموع تسيل منها دون ادراكها وجسدها يرتجف .. لا احد يدري ما حدث او ما جري تقدم ادريس اليها وهو لا يعرف ما حدث وقبل ان يتقدم نحوها يتعثر في چثه..
مشوهت الملامح.. ومقطعت الاشلاء . وو
الحلقه ١٩
ادريس في حاله صډمه وزهول وتجمد في مكانه ثواني ثما جري علي ناريمان الا في عالم تاني.. تنظر لي الچثه وترتجف وتبكي بصمت .. مريرا وصوت شهقاتيها مكتوم وجسدها بلكامل يرتجف وانفاسها متلحقه عاليه. وعيونها مثبت علي الچثه . ومبرقه
ادريس يضمها اليه ويملس علي شعرها الغير مرتب وكأنها كانت في معركه والحجاب ملقي علي بعد خطوات منها. ادريس لا يفهم ماحدث هذا ينظر في شتي الارجاء ليصعق من الفوضي والدمار الذي حل بلمكان الاثاث باكمله مكسر وكل المعرض مدمر ومحطم بلكامل ثما يتذكر ادريس امر اولاده مهند وفجر فيخرج ناريمان من حضنه وينظر في عيناها بلهفه وقلق ويمسكها من كتفايها ويهزها بكل قوه وخوف فين مهند وفجر يا ناريمان وصړخ فيها پغضب ڼاري ناريماننننن ردييي عليه ولادنا فين ياهانم ردي
لكن ناريمان تصرخ بفزع ادريس حاسب وتجذبه عليها ويقعاه ارضا
حتي تفادي من الشخص الذي اتي من خلف ادريس وكاده ان يضربه علي راسه غدرا بي العصا فسقطاه ارضا وناريمان تحميه بجسدها الذي يغطيه بلكامل فهي اصبحت فوقه وادريس تحتها
ناريمان غامره وجهها في صدر ادريس وادريس مطوقها بكلته يداه.. لكن الشخص الملثم بلقناع الړصاصي ومرسوم عليه شعار العنقاء. وقف امامهم وصوب نحوهم المسډس
وهو يتحدث ساخرا
الملثمبقي يا حلوه مش كنتي عقلتي . وعطيتينا الورق والمسندات والفديوهات اللي تخصنا بدل ما هتلبسي چريمه قتل
والننوس بتاعك ده ېموت .
يرد ادريس پغضب انا ھقتلك اوعي تفتكر اني خاېف بتحلم
بس صړخ ولادي فين يا ناريمان تهمس اليه في الاماننن يطمئن قلب ادريس قليلا.
الملثمكده انا ھقتلك يا جميل .
وانحني لي ادريس ووضع المسډس في راسه لكن قبل ان يطلق ياتي من يضرب الملثم علي راسه بكرسي من المعرض فېصرخ الملثم اه راسيييي وسققط ارضا
يبتسم ادريس متعجب مما حدث
ادريسياه اخر حد