روايه الاسطي بوسي
حدث بينه وبين سندس من اول إنقاذها له حتي اليوم حتي البوسه الذي أخذها ڠصب عنها وأنه كان مغيب لم يدرك ما حدث له قره هوالذي يحركه
انهي عادل حديثه
عادل أمير بيه أنا يشرفني أتقدم لحضرتك اطلب ايد بناتك الانسه سندس ليا والانسه زمزم لاحمد اخويا ولوحضرتك موافق بكرة أن شاء علي علي معادنا واجيب اهلي ونيجي نطلبهم رسمي
أمير أكيد موافق يجيب والدك وولدتك وتقدموا رسمي وال فيه خير يقدمه ربنا
قام عادل فرحا حاضنة أمير
عادل أمير بيه هو مينفعش نجي النهاردة نتقدم
أمير هههههههههههه ضحكا انت ناسي فرح صحبك
عادل والله من الفرحه خاېف انسي اسمي
في شقه الجد
الجدايه ال حصل لشريف
شريف الحقني يا جوز خالتي هولاكوا هيموتني
يا تري ايه ال حيحصل لشريف من فؤاد
أمير هيعمل ايه مع
سندس بوسه
استغفروا لعلها تكون ساعه إيجابه
استغفر الله العظيم رب العرش العظيم و اتوب اليه
الاسطى
البارت الرابع والعشرون
عوده الى أحمد البيطار
بعد ما اغلق أحمد مع بوسه أحس بوجود خطب ما وأنه لابد من عمل شي يشك بحديث بوسه فهي كانت متلجلجه في ردها عليه عزم على تنفيذ مانوي عليه مهما كلفه الأمر يكفيه شرف المحاوله
ذهب احمد الي مصنع الجبرتي للملابس الجاهزه والمحجبات زهل احمد من المصنع وحجمه
وصل أحمد الي مكان الإدارة دخل مكتب السكرتاريه
احمد صباح الخير
السكرتيرة اهلا صباح الخير أؤمر حضرتك
احمد عاوز أقابل الانسه زمزم وده الكارت بتاعي
السكرتيرة حضرتك في معاد سابق
السكرتيرة مسرعه حاضر ثواني حضرتك
دخلت السكرتيرة الي غرفه مكتب زمزم وجدتها منكبه علي أحدي رسوماته واخبرتها بما قاله ا حمد واعطتها الكارت الخاص به
السكرتيرة انسه زمزم في واحد برة اسمه أحمد البيطار طالب يقابلك بيقول مساله حياة أو مۏت
السكرتيرة خرجت لتخبر أحمد بدخول الي زمزم
السكرتيرة أتفضل حضرتك الانسه زمزم في انتظارك
أحمد شكرا
ذهب أحمد خلف السكرتيرة الي مكتب زمزم وقلبه يتراقص فرحا مع بعض التوتر من هذة المقابله دخل أحمد المكتب
أحمد وعينيه علي زمزم الجالسه أمام مكتبها صبا ح الخير
زمزم اهلا بشمهندس احمد صباح الخير
أحمد وقلبه ينتفض من سماع اسمه لاول مره منها
احمد اسف اني جيت من غير معاد بس مقتدرتش ااجلل أكتر من كده
زمزم وهي تشير له بالجلوس علي كرسي في الجهه المقابله لمكتبها اتفضل اقعد الاول وبعدين نتكلم ومفيش أسف حضرتك
أحمد جلس علي الكرسي الذي أشارت إليه متمنيا ذكر اسمه بين شفاها
زمزم بشمهندس احمد تحب تشرب أيه
احمد وهو منتشي من سماع أسمه مرسي مش عاوز حاجه دلوقتي بعد الكلام ال هقوله ممكن أشرب هامسا شربات قصدي قهوة مظبوط
زمزم اتفضل قول الكلمتين
احمد انسه زمزم من غير لف ولا دوران أنا بحبك وعاوز اجوزك وقبل ما تردي وتقولي شفتني فين عشان تحبني ايوة شفتك بقلبي قبل عيني من اول يوم ليا بالورشه وقت ما جبتي الغدي ووقعت عيني عليكي قبل ما ارفعها وتجي عيني في عنك حاسيت بحاجه زلزلتني من جوايا نسمه غريبه عدت عليا لما سمعتك وانتي بتقولي السلام عليكم أجمل سلام مر عليا في حياتي ولما شفت عيونك سهم نغز قلبي كل يوم وقت الغدي بستناكي طول الشهر واليوم ال مش بتجي فيه بيكون صعب عليا بكون عاوز اشوف عيونك واسمع صوتك
أنا حاولت كتير اجي هنا المصنع واقبلك بس حبيت ادخل البيت من بابه بس لما عرفت أن في شخص متقدملك مقدرتش استحمل خفت تضيعي مني ملقتش حل قدامي غير اجي هنا واقول علي ال جوايا فياريت تفكري كويس قبل ما تردي عليا
زمزم وهي مزهوله أيعقل هو هنا ويعترف لها بحبه أنها غير مستوعبه أن كل ما كانت تكنه له من مشاعر من وقت معرفتها به في الورشه من شهر وكلام بوسه اختها عليه وعن شخصيته ومواقفه معها اول مره رأته وهو ينزل من سيارته أمام الورشه وهو في قمة غضبه ومرة عند عربه الفول
وهو يشتري طعام وقعت عينها عليه أحست أن قلبها سيخرج من مكانه كانت تتحجج بطعام الغذاء لتراة واليوم التي لاتستطيع الذهاب فيه كان صعب عليها زمزم محمحمه تحب تشرب أيه
احمد اقول ولا
زمزم اتفضل اطلب ال
أحمد مقاطعا عاوز شربات
زمزم وهي تبتسم وتنظر إلى الأرض خجلا وقلبها ينتفض ودقاته تكاد تسمعها تقدر تقابل بابا وتاخد منه معاد
أحمد بعدم استعاب و الصدمه الجمته بتقولي ايه ما سمعتش كويس
زمزم اتفضل قابل بابا وحدد معاها معاد
إحمد مكتب بباكي فين أنا هروح أاقبله حالا
زمزم