روايه رساله ډمرت حياتي
انت في الصفحة 4 من 4 صفحات
جلست مكان وانا فى سخريه من نفسي وضحكت ضحكة چنونيه
لدرجة ان اخو ريم بقى واقف مش فاهم هو انا مالى
قولت ليه الله يسامحك ياشيخ دا انت جننتني وكنت هتخرب بيت اختك
اخو ريم انا مش فاهم حاجه
رديت احسن برضو ورجعت كشرت فى وجهه وكلمته پغضب انت عارف لو حصل ده تانى مش هيحصل طيب وانا اللى هأدبك بايدى انت فتحت الشقه ازاى
اخو ريم بالمفتاح اصل بصراحه كده عملت نسخه من مفتاح اختى من غير ماتعرف وادى النسخه اهى اول واخر مره والله وجري من امامى
وانا جلست اضرب كف على كف واضحك من اللى حصل .تمت