روايه عشقي الطاهر
..طاهر سبني وجعتني اوي
طاهر اتنهد وسابها وقال پغضب...ادخلي على اوضتك ولو جدي ندالك تاني تقابلي اي حد..مرفوض..سامعه
فيروز هزت راسها پخوف منو وطاهر نزل پغضب وهيه بقت تبص لطيفه بزهول
طاهر مشي وفضل طول اليوم بره مرضيش يرجع البيت كان مخڼوق ومتعصب قوي
بالليل رجع وكان الكل نامو وطلع على طول على اوضه فيروز
فتح الباب ودخل وكانت نايمه ونام جمبها بهدوء وشدها ليه بحذر
طاهر اتنهد وهو بيفتكر الشاب الي كان جاي يخطبها ونظرات الاعجاب الي في عنيه حاول بنام بس مقدرش كانت الافكار مش سيباه ومش عارف ايه الي مضايقو للدرجادي
طاهر قال معملتش بس اعمل الي انا هايزه انتي مراتي
فيروز وقفت وقالت..اخرج حالا يا طاهر يلا اخرج من غير مشاكل
بس طاهروشدها عليه بقوه وقال..مش همشي انتي مراتي وهبات هنا
فيروز خاڤت منو وبقت تزقو ولسه هتصرخ حط ايده على بقها بقوه انا احم..انا اسف...اسف اذا ضايقتك...انا..انا بكره هجبيب المأءذون وهطلقك..وتشوفي حياتك
قال كده ومشي بسرعه وفيروز حطت اديها على وشها وبقت تبكي جامد
بعد شويه نزلت ولقت الكل بيفطر وجدها قال..صباح الخير يا فيروز اتأخرتي انهارده يعني
فيروز كانت بتبص لطاهر وقاالت...خدتني نومه يا جدي
سليم قال ماما عايز السندوت...
بس قطع جملتو وحط ايده على بقو وقال پخوف..قصدري قصدي يا خالتو عايز سندوتشاتي
فيروز بلعت ريقها پخوف وطاهر بقى يبصلهم بشك وسهى قالت بسرعه ..حاضر يا حبيبي خالتو هتجهزلك سندوتشاتك على ما البست تعالى معايا
طاهر راح وراها وبصلها بشك من ارتباكها وتوترها الغريب وقال...هو..هو سليم اخو ناسي وخالد...مش شبهم خالص
فيروز قالت بارتباك...وفيها ايه يعني ما انا مش شبه سهى مع اننا اخوات
طاهر قال..اه. معاكي حق...طيب...طيب هو ليه سهى مش بتروح تنيمو مع انو صغير قوي
فيروز قالت بارتباك اكتر..لان..لان هم هما كلهم بيحبو اني انا الي انيمهم وبعدين فيه ايه اسألتك كتيره على الصبح
طاهر فال ابدا انتي الي شكل ليلة امبترح مضيقاكي فيروز ارتبكت جدا وطاهر قرب
هنا فيروز وقع الطبق من ايدها اتكسر وهيه اتخصت من صوت وقعتو
فيروز قالت بارتباك شديد...طاهرخليك بعيد واحترم نفسك بقى انت بقيت كده ازاي
طاهر ضحك وقال...معزور...انتي تنطقي الحجر...احلويتي قوي يا فيروز
فيروز قالت بغيظ...مفيش