روايه بجانبك حياتي جميله
ي ستي
هيحصل بينكو مشاكل
انا كفيل بحلها
بس انا مش هرضي بكده
وانا مش هرضي انك تمشي
مسحت دموعها وسكتت وانا قومت عشان أدور ع الورد ال كنت حايبهولها اهو يخفف عنها شويه وال معرفش راح فين ف ظل اللحظات ال فاتت
دورت عليه لقيته مرمى عند باب الشقه ال سبته مفتوح ومقفلتوش
دخلتلها بيه وانا مخبيه ورا ضهري
مي
رفعت راسها ف نفس اللحظه ال حطيت فيها الورد والشوكليت قدام عنيها
فرحه طفوليه لذيذه ظهرت ف عنيها ال بلون القهوه حلت عنيها اكتر م هى حليانه ف عنياا
حاولت تخفى الفرحه دى وتتعامل ببرود
وده بمناسبه اي بقا
عرفت إنها وعيت لل حصل ف الكليه ف حاولت الغوش عليها
إحم ولا حاجه مالوش مناسبه
خلاص بما انه مالوش مناسبه فمش هاخدهم
مطلعتش سهله ي جماعه مطلعتش سهله
قربت عليها وانا بمدهم ليها وبلعب ف شعرى باحراج وبدارى وشى منها
احم انا اسف متزعليش
اسف ع
رديت بدون مناقشه ولا تفكير ك طفل صغير خاېف من عقاپ والدته
عشان زعقتلك ف المكتب
و
شديت ع ايدك جامد من غير م احس
و
وع كلام مني ال قالتوهولك وال هزقتها عليه ع فكره
و
لا مفاضلش حاجه تاني والله
رديت بعصبيه لا فاضل ي بيه فاضل ي مسلم ي ال مؤمن بمحمد عليه الصلاة والسلام
فاضل اي بس ي مي
فاضل انك سبتها تمسك ايدك وده حرام قبل انه مش من حقها
الرسول عليه الصلاة والسلام بيقول
لئن يقطعن احدكم بمخيط من حديد ف رأسه خير له من ان يمس أمرأه لا تحل له
رديت باستغراب وعدم فهم
يعنى اي
يعني لو ف حته حديده تعدى من راسك احسنلك من انك تمس امراه مش حلالك ومش من محارمك
خلاص والله مش هعمل كده تاني
ليه
عشان حرام وعشان ربنا وعشان متزعليش
ردت كانها بتاخد طفل صغير ع اد عقله
برافو عليك
رجعت امدلها ايدى بالورد تاني واخدته وهى بتبتسم ابتسامه هاديه ولطيفه زيهاا
حاولت افكر ازاى اخلى الإبتسامة دى تظهرلى دايماا ازاى متختفيش ازاى تحبني لحد م جت ف بالي فكره
مي
ردت وهى مشغوله بشم الورد والفرحه بيه
همممم
اي رأيك نبقى صحاب
ردت بعدم فهم يعني اي
عادي يعنى نتعامل ع اننا صحاب وده هيسهل العلاقه بينا خاصه يعنى اني مش ناوي اطلقك ومش هطلقك فعشان الحياه بينا تبقي أسهل يعنى
ردت باستغراب ولي مش ناوي تتطلقنى كفايه ال عملته معايا لحد دلوقتي
انا حابب احتفظ بالاسباب لنفسي ممكن
امممم ممكن
رديت بإلحاح طب ها قولتي اي نبقي اصحاب
ردت بتكبر زائف
امممم سبنى افكر
رديت بعصبيه مزيفه
نعم!
ردت ببعض الخۏف بقولك موافقه طبعا انت السمع عندك فيه مشكله ولا اي ي جدع انت
المشاكسه ال حصلت بينا ضحكتنى وردها ضحكني جامد ضحكني وفرحني كأنى مشوفتش فرحه قبل كده أبدا فرحنى
اتكلمت بحزم بعد م مسحت الابتسامه ال اترسمت ع وشها بعد ضحكتى
قولي بقا صليت كل الاوقات ولا ايه
احم لسه بس هصليهم والله
ردت بعتاب لي مخلصتش صلاه وبعد كده خلصت ال وراك اهم حاجه الصلاه ي يونس
رديت بتبرير مانا والله مكنتش فاضي
مهما كان ال وراك طب انت تعرف ان ف ثلاث اوديه ف جهنم خاصين بالصلاه بس
ازاي يعني مش فاهم
يعني فيه وادي الغي وده لجامع الصلوات
وفيه وادى الويل وده لمؤخر الصلوات
وفيه وادى سقر وده لتارك الصلاه
يبقى بذمتك ينفع ناخرهم
رديت كالعاده بعد كل نصيحه
لا طبعا مينفعش
ده غير اني قرات قصه عن تاخير الصلاه بس الحقيقه مش عارفه هي صحيحه ولا لا لأنى كنت قرأتها من ع جوجل تحب تعرفها
رديت وانا بقعد قدامها اكتر وانا متشوق أعرف
أحب جدآ قولى
ردت وهي بتبتسم وبتبدا تحكي
كان فيه واحد بيحكي وبيقول انه كان مخلف بنت فكان بيحب البنت دى جدا المهم البنت دى توفاها الله فوالدها ډفنها ومن حزنه عليها نسي تلفونه ف المقاپر هو م اخدش باله من انه نسيه الا بعدها بفتره حوالى أسبوع تقريبا
ف المهم استاذن الشيخ وسأله يفتح القپر ولا لا
ف الشيخ سمحله وراح فتح القپر فعلا
عارف لقي اي
رديت وانا متحمس اعرف كأنها بتحكى عن قصه خياليه مش قصه لعذاب بس يمكن طريقتها اللطيفه ف انها تنصحني هي ال كانت مخليانى كده
اي
ملقاش حد ف القپر ف المهم بعد لحظات لقاها بتخرج تانى من مكان ف القپر وايديها وركبتيها وقدميها محترقين ف اخد تلفونه وروح وهو مندهش
رديت باستغراب اومال بنته راحت فين
مانا هقولك اهو ف المهم روح ومن شده التعب نام ف جاتله ف الحلم فسالها انتى كنتي عامله كده ليه
قالتله ف الوقت ال نزلت فيه القپر كانت الملائكه اخدتنى لاصلي ع سجاده من ڼار وهكذا ف كل صلاه
قالها ليه
قالتله لاننى كنت اؤخر الصلاه ..
م جرد م خلصت كلامها كنت بجرى عشان اروح أصلي من غير م ارد عليها وانا سامع صوت ضحكتها ال بدعى من قلبى انها تستمر
بعد م وصلت انا ويونس ونزلت من العربيه محاولتش اسأله هو رايح فين لما منزلش كنت حابه افضل لوحدي
وقبل م اقفل باب الشقه ال يونس كان