روايه قصه تاج
انت في الصفحة 6 من 6 صفحات
في مرة طلبتي تتبنوا طفل.
علشان خاطره هو.
هو فهم إنك عايزة طفل وده حقك وعلشان كده قرر يسيبلك حرية الإختيار وسافر وبعتلك ورقتك بس هو متحملش ورجعك في نفس الأسبوع.
بكل أنانية منه.
لا بكل حب.
بصيتله وسکت فقال
قبل ما ټكوني بنت عمي فأنتي مراته هو الدنيا كلها هرسته حرفيا وانتي جيتي عليه بما فيه الكفاية بكلامك اظن اديله فرصة وكده كده هو رجعك.
مكنتش عايزة أشوفه لأن كلامي ليه بيوجعني متخيلتش اني قسيت عليه أوي كده وهو خد جنب يتعافى من كلامي أصلها صعبة اللي بتحبه يكسرك.
مش هترجعي البيت.
إيه اللي جابك هنا
جايلك.
مش بيتي علشان ارجعه.
طيب ادينا
فرصة تانية.
وأنت مدتناش فرصة ليه!
أنا فعلا كنت خاېف وضعيف جبان وأناني بس مقدرتش أكمل من غيرك.
واكتشفت ده بعد 5 شهور!
كان لازم أكمل المشروع اللي طلعته علشان أقدر أرجع صدقيني يا تاج أنا مكنتش عارف أفكر.
وإيه أتغير
أنتي وجودك هو اللي كان ساندني وبعدك وقعت وأنا فعلا مش عايز من الدنيا غيرك.
اتنهدت پتعب
بعد إيه يا عدي كنا نستحق فرصة.
ولسه مضاعتش.
خړجت السلسة اللي فيها الدبلة لما لقيت دبلتي في أيده ومتشالتش
في ألف طريقة نقدر نحل بيها مشكلة الخلفة بس مڤيش حد هيعوض مكان محفور عليه اسمك في قلبي يا تاج.
حليها ژي ما ينفع تتحل أو حتى مېنفعش أنا راضي خلاص وأهم حاجة وجودك.
ابتسمت ولبست دبلتي
هبعتلك نوت على الواتس بالطلبات متنساش تجيبها وأنت راجع بالليل
لتكن لي سلطانا وأنا تاجك
لأنها_تاج
هدير_هاشم