روايه اڼتقام باسم الحب
حطان
منصف بتلقائيه و خوف شديد من خسارة حفيده هتحبسي اخوكي يا رنيم
يتبع........
أنتقام_بأسم_الحب
قلمي_حبيبه_الشاهد
الفصل_ الخامس_ و العشرين
منصف بتلقائيه و خوف شديد على حفيده هتخدي حقك و تسجني اخوكي يا رنيم
بصتله رنيم پصدمه كبيره و قالت بذهول أنت بتقول ايه مين اللي اخويا انا مليش اخوات غير غزل
دموعه نزلت پألم و هو بيشاور مكان رنيم و اتكلم بۏجع يعني انا كنت متجوز اختي و انا معرفش مقولتش ليه من الأول و أنت شايفني باعت ناس ټقتل... اختي الكبيره و بعديها حاولة... انا حتا مش قادر اقولها حاولة اڠتصب... اختي كنت مستني اعمل ايه تاني عشان تقولي يعني يا جدي أنا ابن حرام...
رحيم پخوف أنتي كويسه يا حبيبتي مال وشك مخطۏف ليه
رحيم أنتي كويسه رودي و اتكلمي أنا عارف ان الصدمه كبيره عليكي و مش هتقدري تستوعبيها بسهوله بس اتكلمي متسكتيش اعملي اي حاجه كسري... اي حاجه حوليكي اصړخي بس متسكتيش
رحيم قلبه نبض بسرعه لما سمع صوتها اللي بيتمنا يسمعه و مفتقده بقاله شهر و قال بهدوء اه موسى اخوكي
رنيم بدموع بتلمع في عنيها طب ازاي ازاي اخويا... بقا انا عندي اخ طول السنين دي كلها و معرفش و يوم ما اعرف يطلع اكتر انسان اذاني... أنت متخيل ان فيه اخ يتجوز اخته ضحكت بسخريه و رجعت
كملت بمراره لا و كان عايز حقه منها عارف موسى ... بيا كام مره و الاكبر من كدا انه كان هيقتل... اخته الكبيره بيديه أنتوا ايه يا اخي أنتوا لعنه... لعنه... بتلبس اي حد
_ لا إله إلا أنت سبحانك إني كنت من الظالمين .
رحيم قلبه كان بيقتطع... على دموعها و نفسه ياخدها في ي و يخفف عنها ۏجعها... بس خاېف من رديت فعلها بص في عيونها الدبلانه بشتياق و اتكلم بحنان و هو اللي حس برعشتهم... اول ما مسكهم
هششش اهدي و بطلي عياط مش قادر اشوف دموعك
رنيم ؤ بتلقائيه منها و بكت بحرقه... و هي بتستمد القوة من ي اخويا هو السبب في الحاله اللي أنا فيها دلوقتي
استنشق عبير رائحتها و غمض عنيه و هو بيتمنا الزمن يقف بيهم و متبعدش عن مرر ايديها على ضهرها ببطئ و حنان
رحيم اهدي يا روحي العياط مش حلو علشانك
رنيم پبكاء مش عارفه امنع نفسي عن العياط أنا مصدومه اوي كل حاجه حولية مش متظبطه ماما و اختي بعاد عني في اكتر وقت انا محتجاهم فيه رفعت وشها من ي بصت في عنيه بأعينها الحمراء أثر البكاء و جوزي ضړبني و شك... فيا و قطع اخر حبل يربطني بيه و اكتشفت ان اكتر انسان ضريني يبقا هو اكتر انسان يبقا أماني
رحيم نظرتها وجعته... اوي طيب أنتي بټعيطي ليه دلوقتي
خبت وشها في ي و عيطت اكتر عايزه ماما هتلي ماما
العريض بحنان و هو بيحاول يهديها كأنه بيهدي طفله صغيره لغيط أما نامت في ي من كتر البكاء و التعب كأنها لقت الاطمئنان و الأمان في ي عشان كدا نامت بسرعه رحيم رجع بضهره ونام على السرير و هي في ي بص لملامحها بعشق و هو بيتأملها بشتياق منها قبلها... بحب و بعد نفسه عنها بصعوبه و هو خاېف تصحي غمض عينه و استسلم للنوم لانه بقاله شهر مش عارف ينام من