روايه نيران الحب تقتلني هنا سلامه
انت في الصفحة 38 من 38 صفحات
عسلي صافية جميلة أوي و رايقة
غريب دة حلو أوي
أيلول بحماس فعلا
شالها غريب و ركبها عليه و هي و الحصان إنطلق بيهم ..
و بدأت أيلول تغني أغنية لإليسا بفرحة چنونية ..
و الغايب بكرة يعود و يفضل في و نقول أحلى كلام يحلي الغرام ..
عيش الدنيا براحتك و خد فيها مساحتك !
أيلول بضحك كفاااااية نزلني بقى
غريب نزل و نزلها ف قالت أيلول يلا عشان البنات يا غريب مش عاوزة أسيبهم لواحدهم كتير
غريب و هو بينهج لسة .. لسة مفاجأه كمان
أيلول بدلع حلوة
غريب بغمزة قمر
ضحكت أيلول و قالت بغرور مصطنع طيب يا حضرة الظابط
غريب بضحك قدامي يا حضرة الدكتورة
أيلول پخوف لا طبعا مستحيل أمسك سلاح !
غريب وقفها قدامه ڠصب عنها و قال بتصميم بت .. إثبتي متخفيش أنا معاكي أهو و إيدي على إيدك
غريب بص ليها عاوز تضيقي عين لحد ما يتبقى منها خيط و عينك التانية تسيبيها مفتوحة .. تعمل توازن .. التانية تركز على الهدف
أيلول عملت زي ما هو قال و بصت على الدايرة الكبيرة إلي قدامها و المفروض تصيب الړصاصة في النص نقطة حامرة كبيرة ..
أيلول بصت له بطرف عينها طب باصص عليا ليه الهدف قدام
أيلول بتوهان هاااا !!!
صړخت فجأه لما داس غريب على زناد المسډس و صابت في الدايرة ف ظهر قلب من الدايرة مكتوب علية بحبك.
أيلول بتأثر و دموع يا حياتي
و إلتفتت له و بقوة
بعد مرور سنة
على البحر في ڤيلا إسكندرية إلي هرب فيها غريب و أيلول في المرة الأولى ..
أيلول حبيبي سايب الناس و واقف هنا
كانت حاطة إيدها على بطنها إلي كانت كبيرة و لابسة فستان رقيق و شكلها كان راقي و هادي
غريب و هو بيشرب سيجارته بشرب سېجارة يا حبيبي بس
غالية بصوت عالي و هي شايلة بنتها على إيدها يلاااا يا جماعة عشان الصورة
الزهيري بقرف طز فيكم
حياة پصدمة نعم
الزهيري أقصد رز يا حبيبتي .. رز بلبن حلو زيك
حياة بقرف لسة بيئة زي ما أنت
يزن بعصبية خلاص يا عصافير الكنارية الناس هتلاحظ !
مسك غريب إيد أيلول و فستانها بيطير و شعرها كذلك و وقفوا جمب لين و ليان و إبتسموا كلهم
أيلول بإرهاق مش قادرة أبتسم حتى بجد .. الحمل تعبني
غريب بهمس من بين سنانه قولتلك بلاش حفلة و إرتاحي
كشرت أيلول من عصبيته و لوت بوزها ف قال المصور 5
غريب عشان ينقذ الموقف بذكاء قال في ودنها بحب شديد و صوت يكاد مسموع عارفة مش بقدر ألين و لا أضعف غير قدامك أنت و بس ..
ف الضعف أمامك في
دروب الحب و العشق و الهوى فريضة ل هنا_سلامه.
في إبتسمت أيلول و بصت له و هو باصص لها و ساعتها العدسة لقطت الصورة صورة عائلية مبهجة بعد كل إلي مروا بيه ..
بس هيفضل غريب الزهيري و أيلول فاروق هما أبطال الصورة بلا منازع
النهاية أعلن أنا هنا_سلامه جملتي الخاصة خلاويص يا واد يا زعيم.
الكاتبة Hana Salamah
أوعوا تغيروا المحطة و لا تروحوا في أي مكان التكات و الحركات ليها ناسها إنتظروني الإسبشيل كله عندنا.
إنتظروا الجديد..
تمت .. نيران_الحب_تقتلني ❶❷