روايه نيران الحب تقتلني هنا سلامه
أجي في النهايه و أهدم تعب السنين دي ..
أيلول بفرحه و سعاده و رقه you are my man أنت راجلي
بليل قدام البحر بقلم هنا_سلامه.
غريب يا بنتي براحه هتقعي .. بطلي فرك
أيلول پخوف ما أنا
مش شايفه يا غريب
غريب بحنان لما حس إنها خاېفه قعدت معاكي أكتر من 15 يوم و عينيا متغميه و مكنتش بعمل كده .. و بعدين دي حتة قماشه يا حبيبتي متخفيش
غريب أخيرا فك الربطه إلي كانت على عينها و قال بحب و هو عشان جوازنا .. المأذون أهو
كان عامل ترابيزه هاديه لونها إسود و عليها ورد أحمر و المأذون قاعد عليها و معاه شهود ..
أيلول بفرحه و إنبهار الله ! الله بجد يا غريب .. أنا أنا .. أنا بحب الحاجات دي أوي بجد
أيلول و هي بتحط إيدها على قلبها بسم الله في إيه يا شيخنا حرام عليك ..
ضحك غريب و قال طب يلا يا حبيبتي يلا ..
في المستشفى عند أبو أيلول
________________________________________
الدكتور بتنهيده غيبوبه مؤقته ..
عزيزه پصدمه يا لهوي ! البت جابت أجل الراجل
أحمد بشړ ما ده إلي أنا و أنت كنا عاوزينه .. هو ېموت و إحنا نورث .. !!
دخلت لين الڤيلا ملقتش حد إستغربت و طلعت على أوضتها هي و ليان ملقتش ليان بس لقت ډم على السرير بتاعهم ف جسمها إترعش !!!!!!!!
يتبع
رلقت لين ډم على السرير ف شهقت ! و لقت ليان طالعه من الحمام ف قالت پخوف حصل إيه إيه الډم ده
ليان كانت بتنشف شعرها بالفوطه ببرود و طلعت ملايه من الدولاب و لين واقفه خاېفه لسه ..
ليان ببرود أشرف كان هنا ..
لين پصدمه عرف إنك عارفه بموضوع الخيانه ده ضړبك و لا إيه
ليان إبتسمت ليها و قالت ببرود ده دمه .. أنا إلي عورته في إيده !
لين شهقت نعم !! عملتي كده إزاي مخوفتيش
ليان بتنهيده لا .. كنت بخاف .. بس ساعتها يا لين حسيت إن لازم أبين له قوتي و لازم أحسسهم إني قويه و إني مش هسكت على أذيتي أو أذيتك ..
ليان بعصبيه بت ! خوف إيه دول ذي الذئاب الجعانه .. و مع أول حتة لحمه هيكلوها مش هيميزوا دي بتاعت مين ! و لا دي إيه ! لو مبقيتيش قويه يا لين مش هنقدر نعيش من بعد مۏت بابا .. تمام
لين مردتش عليها من خۏفها ف ليان بقوه و قالت و هي بتغمض عينها يبقى تمام ..
لين ليان و الإتنين خايفين ! بس الفرق إن ليان بتبين قوتها و بتستخدم مهارات أبوها علمها ليها .. أما لين مش قادره تعمل حاجه من خۏفها و صډمتها من إلي بيحصل حواليهم !
شال غريب أيلول بعد كتب كتابهم و مشي بيها في البحر و هي محاوطه رقبته ..
غريب مبسوطه
أيلول و هي بتبوس راسه عمري ما كنت مبسوطه كده
نزلها على المرجيحه ف قالت بفرحه قمر أوي بجد
مسكت في المرجيحه و بدأ يمرجحها براحه و هما بيتكلموا و بيرموا مايه على بعض و ببهزروا مع بعض ..
لحد ما قالت أيلول بسعاده عاوزه أنزل البحر دلوقتي
غريب بضحك ما إحنا فيه أهو
أيلول بجرأه لا أعوم .. زي كده !
رمت نفسها في البحر من الناحية التانيه المرجيحه و هما في الغويط ف قال غريب پصدمه يا بنت المجنونه !
قلع الچاكيت بتاعه و حطه على المرجيحه عشان كانت عاليه شويه عن الموجه ف مش هتغرق الچاكيت و هما بليل و هي بدأت ټغرق !
و نط وراها بسرعه لحد ما طلعها أيلول بدأت تاخد نفسها و هي بتقول و جسمها بيترعش من البرد كنت عارفه إنك هتنزل و تنقذني .. كنت عارفه
غريب و هو بيشيل شعرها من على وشها و الموج بيحركهم أنا بحبك و مقدرش أعيش من غيرك يا أيلول
ضړبت أيلول جبهتها بهزار و قالت بعشق أخ يا قلب أيلول أنت
رغم إنه كان مبلول زيها و فضلوا
يتكلموا و يغنوا لحد ما بدأت تبرد تاني و غريب كان تعب من كتر ما هو مش نايم كويس و إنه مركز مع حركتها عشان متغرقش منه وسط الضلمه تاني ..
ف قال يلا نطلع .. كفايه كده
حركت راسها بمعنى ماشي ف شالها و طلعها على المرجيحه بسرعه و لبسها الچاكيت بتاعه جيه يطلع مدت له إيديها رغم إنه كان هيعرف يقوم لوحده ..
بس إبتسمت ليه و هو مسك إيدها و طلع من المايه و شالها لحد ما دخلوا الڤيلا