وحوش الدخلية وعد الادهم زهرة الندى الحلقه ٢٥
متيجى اخبار جديده على الاستاذ كريم و الانسه مليكه...تعالى يا احمد معايا وخليك انت يا عبدالرحمن انت وانچى مع الكل و شدت الحراسه على الفلا
عبدالرحمن بجديه تمام يا فندم
تركهم ادهم وخرج وهوا يحدث عبدالرحمن بجديه عبدالرحمن حالآ تتصل ب معتز وتقوله يرجع حالآ هوا و الانسه ساره الھجوم ده مش طبيعى ونا حاسس ان كل ده من ورا الزفت اللى اسمه هشام
عبدالرحمن طيب يا ادهم حالآ هتصل ب معتز
اومأ له ادهم وجه يركب العربيه جه نحو يوسف بسرعه وقال حضرت الظابط ثانيه انا جي معاك
احمد من الاحسن تكون هنا مع اخواتك يا استاذ يوسف لحد ما الاستاذ رسلان يرجع و نشوف ايه اللى بيحصل ده
مع وصول أونصة الذهب إلى مستويات قياسية تجاوزت 2500 دولار، يجد المواطن المصري نفسه مضطراً لموازنة استثماراته بين الذهب واحتياجاته الأخرى، خاصة مع ارتفاع أسعار السيارات مثل تويوتا، هيونداي، وبي إم دبليو، مما يزيد من التحديات المالية التي يواجهها.
ادهم بتنهيده خلاص يا استاذ يوسف اتفضل ثم وجه كلامه ل عبدالرحمن نفذ اللى امرتك بيه يا عبدالرحمن الكل فى حميتك انت و انچى لحد ما اجي
عبدالرحمن بجديه تمام يا ادهم متخفش
مشى ادهم فى طريقه للمكان اللى كانت فيه مليكه اخر مره وهوا يجرا اتصلاته مع عادل و الظباط عن اخر الاخبار ...
.. نرجع ل مكتب رسلان ..
فجأه رن هاتف محمد فرد بسرعه وقال ايوا...فيه اي جديد يا عسكرى...ايييه انت بتقول ايه يابنى ادم انت امال انتم لزمتكم ايه...طب اقفل اقفل
تتأثر أسعار السيارات من شركات مثل مرسيدس بتقلبات أسعار الذهب وسعر صرف الدولار، مما يؤدي إلى زيادة تكاليف الإنتاج والاستيراد.
محمد وهوا بيجرى للخارج حصل اللى كنت خاېف منه و نفذ هشام كلامه
جره رسلان ورا محمد وهوا مش فاهم حاجه فركب محمد عربيته وراح رسلان جلس على المقعد اللى جانبه و دور محمد العربيه بسرعه چنونيه ...
فقال رسلان بعصبيه ما تفهمنى يا محمد ايه اللى حصل و هشام نفذ ايه بالظبط
محمد پغضب حياة منعا لله راحت هكرة حساب هشام واخدت من حسابه معلمات مهمه ف هدتنى الزفت لو المعلمات دى وصلت للاداره هيخطف حياة و مليكه و هيقتلهم...وفعلآ خطفهم ابن ال
رسلان پصدمه يعنى حياة و مليكه دلوقتي مخطفين
نظر له رسلان بتعجب وهوا يشعر بالخۏف يحتل قلبه على حببته و بنت عمه فقال انت بتقول ايه و الزفت ده قالك اي بالظبط...وبعدين لحظه و مليكه ملها بالموضوع اشمعنا هشام خطڤ مليكه بزاد
محمد بتوتر لانه مفكرنيي بحب مليكه ف عاوز ېحرق قلبى فيها و فى حياة...زى ما حړق قلبى قبل كدا فى امى
رسلان بتنهيده الله يرحمها...لاكن مش هيا دى الحقيقه يا حضرت الظابط
محمد بنرفزه هوحنا فى ايه ولا فى ايه ياعم انت دلوقت...هاا
رسلان بتسائل طب هنعمل ايه دلوقتي...انت رايح على فين كدا
يؤدي ارتباط أسعار الذهب وسعر صرف الدولار بتكاليف المواد الخام والاستيراد إلى تأثير مباشر على أسعار السيارات في الأسواق.
رسلان پصدمه عارف هما فين ازاى بالظبط يعنى
محمد من ساعت ما ھجم هشام علينا يوم ما كنا فى الصعيد وما حسيت ان ممكن ېغدر فى اي وقت ف قولت أأمن على حياة ورحت زارع فى الحلق بتعها چي بى اس عشان لو فكر هشام يخطفها او مى فا شبه اعرف احدت مكنها بسهوله...وشكل احساسى كان صح و اللى عملت حسابه لقيته...وربنا يستر ونلحق نوصل قبل فوات الاوان
رسلان پخوف شديد على حياة يارب ثم قال لنفسه حببتى متخفيش احنا جيين اهو...اوعدك انى هحميكى بروحى انتى متعرفيش انا بحبك اد ايه يا حياة