وحوش الدخلية وعد الادهم زهرة الندى الحلقه ٢٥
انت في الصفحة 1 من 6 صفحات
وحوش الداخليه الجزء الاول
وعدالادهم
البارت الخامس و العشرين
زهرة الندى
فجأه اخرجت المضيفه كيس بلستيك من جيب اليونيفورم بتعها وهيا تقف خلف مقعد كريم وفجأه استغلت شرود كريم و راحت ملبسه الكيسه البلستيك فى رأس كريم و شدتها على رقبته جامد مابين كان كريم يأخد انفاسه بالعافيه وهوا بيحاول يبعد يد المضيفه عن رقبته ف جه المضيف الاخر و سبت حركاته فشل حركات كريم تمامآ ف بدء كريم يشعر بأنه على حفت المۏت ف حرفيآ مكنش عارف يتنفس خالص هوا يغلق اعينه شئآ ب شئآ وكل ذكرياته مع اشقائه و عائلته و حببته و الاصدقاء تمر امام عينيه كاشريت سليما باحزانه و بافراحه ...
وقال باللغه الانجلزيه khalas sayid salim alan eaduuk aisbah faa hadaad almawta
خلاص سيد سليم الان عدوك اصبح فى حداد المۏتا
سليم حت اهاتف وفضل يضحك بشده وقال هههههههههههههه عاش يا سليم عااااش...هااااح الله يرحمك يا كريم حقيقى حقيقى كنت انسان اهبل هه لتكون كنت مفكر نفسك انك كنت هتاخد حاجه ملكى انا...اديك رحت للمۏت برجلكيا هيرو...مبروك عليك يا بطلللل هههههههه
دخل هشام وقال بتعجب مالك يا سليم فرحان كدا لي...ما تفرحنا معاك يا راجل
هشام باستغراب حالة وفاه...مين اللى ماټ ياترا
سليم بشړ كريم الكلانى قدامو لحظات ويودع الدنيا دى كلها ههههههه
هشام پصدمه انت بتقول ايه...ما تتعدل وتفهمنى اصدك اي بكلامك ده
سليم پقسوه اصدى انى اتفقت مع مساعة الطيار الخاص بالطياره الخاصه بعائلة الكلانى ولسه عطيلى اخر الاخبار...و دلوقتى تقدر تقول الله يرحم كريم هه كان طيب ويستاهل المۏته اللى متها
شده هشام من ملبسه پغضب وقال انت اټجننت... ومين سمحلك يابنى ادم انت تعمل كدا...انا سمحتلك بده يا حيوان
لسه هشام هيتعصب عليه فجأه دخل احد حراس هشام وقال هشام بيه...هشام بيه
هشام پغضب جمهورى عاوز ايه انت كمان
الحارس پخوف الجسوس الخاص بيك فى الاداره طلب حضرتك كتير لاكن تلفونك مغلق وفيه حاجه مهمه لازم تعرفها درورى
هشام ببرود حاجة اي دى وانجز
الحارس بيقول ان فيه معلميات خطيره جت للاداره من شويه وان لجنة البخث مسكنها دلوقتي وعرفو حاجات كتيره خطيره من الفلاشه دى
هشام پغضب جحيمى عملتها بنت ال...طب ودينى ل منفذ وعدى يا قناص وطلمه معرفتش تربى الست اختك...انا بقا اربهالك قبل ما تقابل رب كريم ومعاها حببت القلب...سليييم جهز الرجاله عشان نضرب الحديد وهوا سخن و بدل ميكون حالة وفاه وحده...تكون تلاته بأذن الله
.. فى مكتب رسلان فى الشركه ..
كانت رسلان جالس وهوا سرحان فى كل شئ عدل عليه منذ ما قابل حياة لحد الان ففجأه قاطع سرحانه شجار فى الخارج ليتفاجأ ب محمد يقتحم مكتبه پغضب جحيمى و السكرتيره ډخله وراه و بتحاول تمنعه من الدخول فرفع رسلان يده ل السكرتيره و اذن لها بالخروج ف فعلآ خرجت السكرتيره ...
فقال رسلان پصدمه فيه ايه يا محمد مالك داخل للمكتب كدا لي...
فجأه صمت رسلان اثر لكمه قويه من يد محمد ف حت اديه مكان اللكمه وقال كنت