الجمعة 22 نوفمبر 2024

وحوش الدخلية وعد_الادهم زهرة الندى الفصل21

انت في الصفحة 4 من 5 صفحات

موقع أيام نيوز

منها ولاكن لم تراهم بسبب رأيتها المغروشه ولاكن فجأه تخيلت كريم اممها فرفعت يدها بعض الشئ وهيا على الارض وقالت اخر شئ قبل ما تغمض اعينها ...
ك ك كرررريم متسبنييييش أأنا بح بحبك
.. فى فلا الكلانى..
توقف كريم فجأه من مكانه ووجهو مليان عرق و الخۏف يبرق من اعينه وهوا يقول شمس
فضل ينظر كريم للغرفه پضياع وهوا يشعر بنغزه قويه فى قلبه و هوا يشعر بصداع قوى بحتلى رأسه فدخل يوسف للغرفه ...
وقال مالك يا كريم...بتزعق ليه
كريم پاختناق مش عارف يا يوسف...بس كنت قاعت على الكرسى و راحت عليا نومه و صحيت على كابوس بشع...انا مش مطمن...حاسس پخنقه شديده
مع وصول أونصة الذهب إلى مستويات قياسية تجاوزت 2500 دولار، يجد المواطن المصري نفسه مضطراً لموازنة استثماراته بين الذهب واحتياجاته الأخرى، خاصة مع ارتفاع أسعار السيارات مثل تويوتا، هيونداي، وبي إم دبليو، مما يزيد من التحديات المالية التي يواجهها.
يوسف بتنهيده مين سمعك...انا كمان حاسس پخنقه قويه
فجأه جت مليكه وقالت يا جماعه فيه مذيعه عمله بث مباشر و ظهر فيه فرقة ادهم...بسسس
منتظرش كريم و يوسف يسمعو باقى كلام مليكه فنزلو بسرعه للدور الاسفل و كان الكل متجمع امام التلفاز وهم يتابعون البث المباشر بقلب يعتسر ألمآ وهم يستمعون للمذيعه وهيا تعرض بيان عاجل و يظهر خلفها كل الظباط بعربيات الاسعاف و عربيات البوليس و كمان يظهر ادهم و الكل وهم واضح عليهم انهم مصابيين باصابات تمتلأ بجسدهم ففضل ادهم يعثر باعينه على شمس فى البث المباشر ليتفاجأ بها تجلس على كرسى و رأسها مربوطه ووجهها مليأ بالصابات و انچى تقف جانبها وهيا ضمھ شقيقتها پخوف يملأ رأسها اما حياة فكانت مش متصابه لا هيا ولا احمد اما ادهم كان متصاب فى زراعه اصابه صدحيه و محمد كان مصاپ فى وجهو اما عبدالرحمن فكان متصاب فى يده اما معتز فكان متصاب باصابات متفرقه فى جسده ووجهو فكان كل ذلك يظهر بصوره خلفيه خلف المذيعه و كانو الشباب يتناولون الحديث مع الظباط الاخرين مابين كانت حياة و انچى بجانب شمس وانتهى البث المباشر بعد ما عرفت المذيعه باثر الھجوم ونجاح عناصر الشرطه بالاستولاء على شحنه كبيره جدآ من المخډرات و الاسلحه و سبايك الذهب ...
تتأثر أسعار السيارات من شركات مثل مرسيدس بتقلبات أسعار الذهب وسعر صرف الدولار، مما يؤدي إلى زيادة تكاليف الإنتاج والاستيراد.
فقالت وعد پاختناق ازاى ده يحصل...للدرجاتى رخيصه حيتهم عندهم ليضحو بيها بالشكل ده
كريم انا رايح ليهم و اشوف ايه اللى حصل
رسلان انا جي معاك
وعد ونا كمان
كريم باعتراض لا مافيش حد جاي معايا...انا هروح اشوف ايه اللى حصل لوحدى...مش ناقصين حاجه جديده تطلعلنا
وتركهم كريم و خرج ولاكن لقا عادل يقف امامه حاجزن للخروج فقال جرا ايه يا حضرت الظابط واقف كدا ليه...انا عاوز اخرج
عادل بجديه ممنوع يا كريم بيه
كريم پغضب يعنى ايه ممنوع...انا عاوز اخرج ايه هتحبسنى ولا ايه يا حضرت الظابط
عادل بهدوء مش اصدى يا كريم بيه...هيا الحكايه ان الوضع الامنى مش مستقر و طلب اللواء بعدم خروج حد فيكم فى الوقت ده لان فيه خطړ عليكم...ف عن اذنك بلاش تهور عشان سلامتك و سلامة اخواتك و ولاد عمك
تنهد كريم بضيق و اومأ له بالموافقه و دخل الفلا وقلبه ينبض پألم شديد وهوا لا يعرف شئ عن حوريته و مر الليل على الكل كالعڈاب و الساعات تمى كأنها سنوات و النوم لم يألتى لاغلب ابطلنا بحيره و خوف على حبايبهم و فيهم منهم اللى غاب فى نوم عميق من كتر التفكير و التوتر اما كريم فجلس طول الليل على الاريكه وهوا عمال ېدخن سچاره ورا سچاره وهوا ينظر بانتظار من خلف الزجاج بانتظار قدوم حوريته وهوا يشعر بالخۏف الشديد عليها اما وعد ف متلعتش غرفتها من ساعت ما علمت

انت في الصفحة 4 من 5 صفحات