الفصل ٣١
عشقت بودي جارد الفستان الأبيض الكاتبة صفاء حسني
بالفعل الفتاة سليمة والا يوجد فيه اى قطع او تفريغه
اڼصدمت رحمة
انت كنت عايز تعمل غشاء بكارة
بلع ريقه طاهر
مش ده الا كسرك وخاېفة تكون معايا
اڼصدمت رحمة
تروح تضحك على نفسك وتطلب طلب زى دى
مسكها من كتفها
انا ممكن اعمل اي حاجه ومشفوش كسرتك ودموعك فاهمه يا رحمة قبل ما تكون زوجتك انتى الأمانة الا بابا كان دايما يوصنى عليك من غير ما اعرفك كان كل ما اتخنق مع يمنى
يضحك ويقولي بلاها يمنى خدى رحمة
اقوله يا حاج انت بتصطاط فى الماء العكرى
يضحك ويقول البت يمنى مش دماغك انت بتحبها حب التعود عشان مشفوتش غيرها لكن لو شفوت رحمة مرة وحدة هتقع فى حبها على طول وهتفهم يعني ايه الحب الحقيقي
كانت رحمة فى حالة زهول
لكن ميدكيش الحق تعمل كدة
تنهد طاهر
كنت عايز اثبت ليك انى معاكى مهم حصل
ونظرت لها بحزن وپغضب
انت ملك محدش طلب منك تثبت لي حاجه انا اصلا سخرت نفسي ل امى ول اختى خصوصا انى حاسة بالذنب بضعف نظر امى بسبب دموعها علي ولم انت عرض عليا الجواز انا كنت رافضة وبايعة كل حاجه لكن امى ضغطت على اوفق عليك
ابتسم طاهر
هزت راسها رحمة
طبعا انا اتجوزت منك عشان عملية ماما مش انكر ان اشكرك انك خلتني اثق في نفسي ورفع راسي لكن
مد ايده على بوقها وقالها
مفيش لاكن مفهوم
تركته رحمة وهى بتقول
مش اتأكد انى بخير ممكن اروح عند ماما والا لسه عايز تعمل كشف كامل شامل وتركته ومشيت
نفخ طاهر وهو مخڼوق
يعني اعمل ايه عشان ارضيها
ابتسمت فتاة كانت واقفة في المستشفى مصرية ومتابعة الموقف
والله العظيم عندها حق فى واحد يعمل الا انت عملته ده تاخد بنت عند دكتور عشان يكشف عليها وتتاكد انها كويسة او لا انت كسرتها مش رجعت كرامتها
نظر لها طاهر بقلة حيلة
والله انتم يا جنس حواء