وحوش الدخلية وعد_الادهم زهرة الندى
طائره خاصه ..
... كان يجلس ذلك المنتقم وهوا ينظر للعالم من الاعلا بنظراته الذى تمتلأ بالشړ و السعر بالچحيم ل ملكت الرك فنظر له زراعه اليمين و المنتقم الثانى ولاكن مش من وعد ولكنو منتقم ل شمس نعم شمس و رح نعلم ما هوا سبب العداوه مابنهم فى الاحداث القادمه ...
فقال ها...ناوى على ايه يا ادش
هشام بابتسامة سخريه على اساس متعرفش...انا ناوى على ايه يا سليم...انا اللى عاوز اسألك...ناوى على ايه لشوشو يا سليم
هشام بنفس النيران ههه هدفنا واحد يا سليم...والنتيجه واحده للكل...وهوا المۏت و العڈاب على ايدى انا و انت يا صاحبى
... وحط هشام و سليم اديهم فى ايد الثانى بنيران الاڼتقام الذى تشتعل فى اعين تلك الشياطين ...
... كان ادهم و الكل جالسينعلى احد الطاولات فى مطعمهم المفضل وهم يتحدثون مع بعض عن اشياء كثيره و الاصدقاء بيحولو يخرجو ادهم من مود الحزن الذى يشعر به من اثناء ما رأه روحه بعد غياب سنين ففجأه انتبه الكل ل هجوم اللى فى المحل على باب المطعم و هم بيتصورو و بيسلمو على احد ولاكن يبدو انه مشهور و محبوب للغايه ففضل ادهم يدقق مابين الناس ليفتح اعينه بسعاده لا توصف عندما يراها امامه نعم هيا روحه فمانت وعد تقف على باب المطعمو الكل بيتصور معاها بحب ففجأه رأه ادهم تقدم شاب وسيم منها وراح دخل مابين المعجبين و مسك ايد وعد و استأذن الكل و اخذ وعد و ذهبو نحو احد الطاولات الذى كان يوجد فيها ييجى سبع افراد ...
مليكه بحب والله يا وعودى كانت اللمه دى...كانت ملمومه من شويه على الكل...ما احنا مش اقل ناس برضو...تحنا الاساس يا قلبى
خلعت ساره نظارتها بغرور وقالت بس بتكون حاجه مقرفه...لانهم كدا بيقتحمو خصوصيآ المشاهير...عمدآ مش تواسى اختك يا وعد ههههههه...لسه كريم مخرجها من السچن
ملك بغيظ شديد وهيا تغلى من داخلها وووووووو...يتبع
اييييه رأيكم يا حلوييين يلا عرفونى رأيكم فى البارت يا سكاكر و اذا حابين اكمل ولا لا انا نزلت بارت قصير المراتى ولاكن بعد كدا هبقا اطول البارت حايه وبتمنه يعجبكم
وحوش_الدخليه_وعد_الادهم
بقلم_زهرة_الندووووش
وعد_الادهم
البارت_الثانى
بقلم_زهرة_الندى
تحولت ملامح ملك بغيظ شديد وقالت ولا حاجه ياستى...واحد يجيله و يتحط عليه...عصبنى ف شتمته...ف اتنرفز ابن الايه و طلع ظابط وحظى الاسود اننه كنا قرب القسم فاااا اخدنى و قال للعسكرى البت دى تتبقا عندك فى الحجز على تتعلم الادب...ودخلنى الحجز و مشى وانا عماله اشتم فيه...ف الحمدلله ان كان معايا تلفونى ف اتصلت على كريم وجه يضمنى
مرام برفع حاجب الله...على اساس اننا اي حد يا وعد...وبعدين ما عادى...فى تركيه مافيش الهبل ده
رسلان بهدوء كل بلد ليها قواننها يا مرام واحنا هنا فى بلد شرقيه و رجالتها خلقهم كنز حبتين...مش زى تركيه
مرام وهيا بتهز رأسها يمين و يسار بطفوليه مممممم شويه
مليكه بمرح بس والله البلد هنا حلوه...والڤيوه و المناطق الطباعيه اللى هنا اووووه يجنن...بس مقولتناش يا قمر...عملتى ايه فى السيشل
كانت لسه وعد هتتكلم ففجأه جه مدير المقهى وقال ممكن ملكت الرك تشرفنه و تغنى اغنيه من اغانيها
وعد بابتسامه رقيقه بس كدا...مافيش مشكله
ساره بتعجب ايدا يابنتى...انتى هتغنى كدا عادى
وعد بابتسامه عادى يابنتى عيشى اللحظه...مش شرط لازم نغنى فى حفله...الهدوء حلو اوقات يا سرسور
... ابتسمت لها ساره بتنهيده ثم قامت وعد و اخذت المايك من مدير المطعم و فضلت تغنى بحب و الابتسامه لم تفارق وجهها و اشقأها يتابعوها بابتسامه اما ادهم و الاصدقاء ف لم تتزحزح انظرهم من عليها منذ ډخلها للمقهى وهم يتابعون تلك الطفله البالغه اللى كانت فى الماضى ونعمى الاخت و الحبيبه و الصديقه لهم لحد ما جاء تلك