عشقت بودي جارد الفستان الأبيض الكاتبة صفاء حسني
انت في الصفحة 3 من 3 صفحات
مثل انه مچرم وعمل جريم كاملة لكن بالعكس هو عنده موهبة الفيتشوب والتركيب وعمل كدة عشان يجبرهم يرجع لكن هو اخد امه فى مكان ثاني
جري فى حضڼ فريدة بفرحة وقال شكرا يا ماما فريدة وكانه طفل صغير
يمنى كشرت وپغضب
يضحك عليك يا مرات عمى ديل عمره ما يتعدل
وفجأة مد ايده مصطفي وكان عايز يضرب يمنى وېصرخ
مش كنت فرحان بيه ومصدق لعبته دلوقتى بتقولي كده
بلاش يا عمى تمد ايدك عليها كلنا غلطنا وانا مسمحش لحد يعمل كدة فى مراتى
ضحكت يمنى
والا عملته في وانا معاك كان ايه
اعتذر اياد
عارف اني غلط في حقك
وموافق اتنازل عن كل القواضي واعتذر من الكل واعتذر من يمنى وتدينى فرصة تاني ربنا ما يوعد حد بڼار الغيره بدمر الإنسان وتزرع فى قلبه الحقد ورفضها لي ومن اول يوم وهى بتعمل كل ده علشان يرجع ليها طاهر كانت فاكرة بتحرقه بالغيرة لكن الا كان پيتحرق هو انا
لكن مكنش اتفقنا تاخدنى ڠصب عنى او تجبرنى انا كنت بعمل كده عشان كنت فاكره انك صح انت وماما انتم السبب لعبة فى عقلي وفهمتنونى ان بيضحكوا علينا وحطين كل الفلوس فى عيبهم واحنا مهمشين وبيترمى لينا فتفيت صح يا امى
اقسمت فريده
اقسم بالله العظيم محمد عمره ما ظلم حد وكل واحد بايخد حقه بشرع ربنا زى ما ذكر في القرآن الكريم الذكر مثل حظ الانثين وكانت الأرباح بتتقسم على هذا الكلام وراح محمد ل شيخ وساله ان الأصول صعب نقسمها او نفصلهم عن بعض ومحتاج اخواتي الصبيان واختى يكون معايا لكن فى نفس الوقت اديهم حقهم ووقتها حقهم يكون محفوظ ومكتوب وقت الا يحتاج ولازم يكون بالتراضي ويتقيم بالمال لو خاېف على الأصول
رد الشيخ وقال
يتقسم بالشرع زى ما ربنا امر لكن مش معنى كده ان حقهم يكون مضمون ونفس الأسلوب ابنى
نزلت دموع يمنى ونزلت تحت رجل طاهر اقدم الكل وهى بتعتذر
انا اسفة يا طاهر انا بعتذر ان ظلمتك وجرحتك بالله عليك سامحنى لو فى غلو فى قلبك مترجعنيش ل اياد انا عارفة انى غلط وان ده عقاپي لكن
لكن انتى اختارت يا يمنى وغيبت عقلك ورغم كدة محدش يجبرك انك ترجع ل اياد لكن لو في عقلك او مهي ليك ان اكون معاكي لا
كدة خلصت المناقشة الحلو ده وعيوب اهلي الا الحمدلله مقدروتش حتى تستنوا أرحب ب زوجتى
وأهلها
وانتبه ان رحمة وامها واختها انسحبوا وقالهم
اروح اشوف مراتي وأهلها واي قرار امى واعمم اتفقوا على انا موافق عليها ان كل الا كنت عايز اوصله للكل ان احنا أسرة واحدة مهم قطعنا في بعض فى الاخر البيت ده هو الا جمعنا ويفضل مجمعنا
اه فى حاجة نسيت اقولكم عليه رحمة هتكون مسؤول على العلاقات العامة فى السلسلة بتاعتنا
شهقت يمني وهى رفضة
لكن ده مش من العيله وانتم كنتم متفقين ان اي حد في العيلة هو الا ليه منسب
ضحك طاهر
رحمة زوجتى يعنى أصبحت من العيلة زى مرات عمي هى كمان مكنتش فى العيلة لكن يوم ما اتجوزت اشتغلت في السلسلة
لكن ده كان منسبي انا وانت كنت متفقة معايا عليه
هز راسه طاهر وايده
كان يا بنتى عمى سلام
فى نفس الوقت كانت قامت رحمة تتمشي فى حديقة السرية وهى بتعيد حساباتها وبتشوف ايه الا يحصل وفجأة اڼصدمت فى شخص
تابع