أحببت زوجة اخى المټوفي الكاتبة صفاء حسني
انت في الصفحة 3 من 3 صفحات
شاكر
تمام انا هاخدها معايا دلوقتي شكرا لحضرتك
روحي لبسى أختك يا شروق
نزلت دموع شروق
حاضر يا بابا
دخلت شروق عندي شغف شافتها تنظر على الباب وخائڤة وببتترعش حبيبتي أنا جانبك يا قلبي مش تخافي يا عمرى
كانت تنظر شغف لمحت مراد وهو ماشي من الخلاف جسمه فى شبه من مازن وكمان شعره
قامت شغف وهى جواها امل يكون مازن عايش
سالتها شروق
رايح فين يا شغف
لم ترد عليها وخرجت شغف بسرعه جريت خلف الشخص ووضعت ايدها على كتفه
الټفت مراد وسالها
فى حاجه حضرتك
نظرت له شغف وبعد كده اغمى عليها مرة اخري
باك
فاق مراد من ذكرياته وسالها
انتى وقتها كنت بتشبهين ب مازن صح
تنهدت شغف
اڼصدم مراد وسالها
كنت بتحلم بي انا ازى وكنت بتحلم بيه
هربت شغف من سؤاله بسؤال تانى
فين تليفون مازن
تنهد مراد قطع حديثه اتصال من المحامى
رد عليه
انت بتقول ايه ازى مسافة السكة
سالته شغف خير
تابع