السبت 23 نوفمبر 2024

عشقت بودي جارد الفستان الأبيض الكاتبة صفاء حسني

انت في الصفحة 2 من 3 صفحات

موقع أيام نيوز

على الاتيلية عشان يحصل مقابلة منهم 
وكانت رحمة عندي الملابس  بترتب الفساتين فطلبت منه يساعدها يختار بدلة ل عمه وفستان ليها وفعلا دخل طاهر وهى كانت خارجة واتكعبلت بعد ما انا حطيت حاجه تكعبلها فوقعت فى حضڼ طاهر واخدت الصور 
صړخت يمنى فى امها 
يعني انتي اشتركت مع اياد تفرقينى انا وطاهر وصور الا مع بعض في غرفه واحده 
ضحك اياد وقال 
لا انتى صدقت انه طاهر عشان البنت قالت يا طاهر وشويت فتشوب ركبت وش طاهر لكن الا كان موجود كان انا 
صړخت يمنى وجريت عليه عشان ټخنقه
انا ليه مش قتلتك انا ھقتلك اقسم بالله ھقتلك 
ضحك اياد بسخرية 
اقتليني عشان ارتاح لكن انتي مش حبيت طاهر والا فى يوم صدقتيها رغم انك عارفه انه ملتزم وانى انا الا شقي والعبونى لكن انتي كنت عايزة طاهر شبهي ولم عرفت انه هو مقديها قلبك صدق وكنت فاكره انه يجي ويطلب منك السماح لكن هو سابك على عماك وخالك تصدق ما فى الخمار 
لكن يوم الفرح لم اتقابل طاهر ورحمة مكنش لي علاقه بيها ومكنتش عارف انهم فوق لانى ابوكى طلب منها تقعد في مطعم الفندق مش عارف طلعت ازى عند طاهر 
تنهدت رحمة وقالت 
انا مكنتش عارفه المكان وسالت واحد فين مكان المطعم شوار على السلم وقالى اطلع فوق هتلاقي 
ولم طلعت 
قطع حديثهم طاهر الا قرب من رحمة 
وقعت فى حبك من اول نظرة وانتى ماشي تحت القمر  ووشك منور حسيت اني اعرفك من زمان وممكن عشان كنت فاكره العيون ده لم وقعت فوقي في الاتيلية كنت دايما اتامل الصور الا اتقدمت فى المحكمه ووقعت فى حبك ولم شفتك على الروف مصدقتش نفسي انك اقدمى كنت بسمع كلامك واضحك على برءتك ووقتها اتاكد انك ملكيش علاقه 
ابتسم طاهر ل اياد مش عارف اشكرك ازاي انك سهلت علينا المسافات وخلتينى اعرف حبيبتي رحمة 
كانت رحمة فى حالة زهول من كلام طاهر ومن كل الاعترافت ده لكن كان عندها سؤال محيرها وسالته ل اياد 
هو حضرتك ليه طلبت منى ادهن دهان ل عروسة حضرتك 
رغم لم عملت ليه تحليل طلع في نسبة مخدر رغم انكم عارفين اني رفض العرض من الاول وياتري مدام حياة كانت تعرف ان عريس ابنها يعمل كده فى بنتها 
رد اياد كان لازم نخليق تتخانق فى الفندق ويوصل الخبر ل طاهر  
ردت حياة بس انت مقولتش لي ان كريم فيه مخدر 
ضحك اياد بسخرية 
يعنى ازى كنت اخلي بنتك تكون ملكى وبنتك معصلج معايا كان لازم اخدرها علشان ادخل عليها يا حماتى 
هنا طاهر مكنش قادر يسيطر على غضبه وضړب اياد بالقلم وقعه وصړخ 
اقسم بالله العظيم

received_256651047451945
received_256651047451945

انت في الصفحة 2 من 3 صفحات