طاهر ورحمة
عشقت بودي جارد الفستان الأبيض
انت في الصفحة 4 من 4 صفحات
وقبلها مومرة على قتل أخوى ياسر ودلوقتي تنمر اياد على العيلة وقلبتهم
عايز أطهر العيلة من الذنب ده عشان ترجع زى الأول
طمنه السواق وقال
وهى فى الشغل هخرب العجلة بتاعتها مش هتعرف تمشي بيها وبعد كدة اركبها معايا زى ما قولت ليك وانت رشحت الاتيلية مخصوص اختارتها هى بالتحديد عشان تاخد دبس زياد وسمح تاخد اي اكل بعد الأفراح والمناسبات
تنهد محمد ونزلت دموعه.
تصدق كنت فاكر هتاخدهم تبيعهم مثلا او هتاكلهم هى واختها لكن فوجيت انها بتفرقهم على الناس الفقيرة بجد البنت ده جوهرة بعيد عن ذنبي.
تنهد محمد ودعى ربنا
يارب يسمع منك واعيش لليوم ده ولو ربنا افتكرينى نفذ وعدك ليا
باك.
فى نفس الوقت كان ماسك صالح صورة محمد وفية بوعدك يا بيه وجمعتهم مع بعض انا الا طلعت إشاعة ان فى قصة حب ما بين طاهر ورحمة وكنت دايما متعمد اوصلها ولم طلب منها يوسف تقعد في الرسبيشن وكنت شايف طاهر اقعد على الروف
وصفة ليها المكان غلط عشان تروح عنده ويتقابلوا وكنت عارف ان اياد يصورهم وكل حاجه مشيت لوحدها وفى الاخر اتجوزت رحمة من طاهر وهتعيش هنا معزز مكرمة هى وامها واختها يعيشوا فى خيرك لابد
وفى نفس الوقت جات رحمة وعيلتها على البيت الكبير مع حازم والأطفال
شافتهم ام يمنى وسالت حازم من دول..
رد حازم والله ما عارف يا امى اكيد خادم
بلغيها انى ابن العايلة مش ابن البوابه
طلعت لسانها حنين.
شكلك شكل ابن بواب
رفعت صوتها الام.
مين ياختي الا شكل بواب أققف معوج واتكلم عدل ايه الژبالة الا بتحدف علينا.
رفعت صوتها حنين
مين الا ژبالة حضرتك متحسين ملفظك
يعني ابنك مبفهيمش وقال علينا خادم وساكتين عشان منتظرين الكبار يتكلموا
وقعت الكلمة على الكل پصدمة
سمعت فريدة الكلام فتحت الباب وكان طاهر واقف ليه يا امى تحرجيني اقدم الناس وبدق عليك مش بتردي ولم سمعوا الحديث نزلوا
اڼصدمت ام يمني وضحكت بسخرية
ده مرات طاهر روح يا بت العبي
صړخت فريدة وقالت
اه مرات ابنى وست البيت كله هى وامها واختها واى حد يقرب منهم او يلمح بتجريح ليهم يشوف مني الوش التاني مفهوم
الكل كان في حالة زهول وخصوصا يمنى لم سمعت كلام فريدة كانت متخيل فريدة هترفض وتطلب طاهر يطلاقها وهى كمان تطلق من اياد
لكن كد الدنياء اتعقدت لكن انا وراها لحد ما تطردها اخلص من اياد الأول.
تابع