الحلقة السابعة
شكب
انا كنت رافض عشانك انت ام دلوقتي
اڼصدم عماد وقطعه وسألها وقال.
غيرت رايك حبيتها
ابتسم عمار بۏجع وقال
لا طبعا بس حبيت وعرفت يعنى ايه تحب وتعشق انا متجوز لازم الاقي مراتي
اڼصدم عماد
انت اتجوزت امتى
تنهد عمار هبقى احكيلك لكن دلوقتي عندي خطة
اتنهد عماد ومسك قلبه وقال
اتنهد عمار وقالت
اقولك ومتزعلش
خفض رأسه عماد وقال
شايفني عيال رغم الفرق ما بيني وبينك مجرد سنتين
انت رجل وسيد الرجال لكن مش تقيل دايما مدلوق عليها والا زى ميار بتحب الا تجري وراه مش يجري وراءها
قطع حديثهم الخال الا شافهم متجمعين واقترب واڼصدم من الا سمعهم واكمل وقال
وكمان بنتى مدلعة وعودها كل حاجه تطلبها تستجب وبعتذر منك يا عمار مكنتش فاهم رفضك صح كنت فاكرك متكبر عليا لكن انا دلوقتي فهمتك وانا عايزة الا يحب بنتى ويصونها وكمان يشكمها وكنت فاكرك انت المناسب لكن غيابك خلني انا الا شوفت عماد رجل يعتمد عليه وشال الشغل والموانئ ومش اتاخر وكان من الصبيحى بيقف مع العمال
حضڼ عمار خاله هو وعماد وقالو
ربنا يخليك لينا يا خال
وبعد كده عماد قال
فى حاجه تانى عرفتها لم رجعنى انا سمعت ميار انا معاها حاجه هتخلى عمار يوافق يتجوزها ومش عارف هى ايه بالظبط
انا احط كاميرا في غرفتك يا عمار وانت تكون موجود يا عماد وانشوف بنت اعتماد ناوي على ايه
وكان مراقبي كل الا حصل وكان يتجننى ونادى على مراته وقال شايفة عمايل بنتك والله العظيم هطلقك
اڼصدمت اعتماد ليه يا رجل وانا ذنبي