الحلقة الثالث
شكب
انت في الصفحة 9 من 9 صفحات
كانت مضيقة ومش عارفه ليه وقالت
مش عارفه حلو ولا لا خلال الوقت ده اتشير الفيديو فى كذا مكان وتفاعل كتيرة
بس انا حاسه اني مخنوقه.
ابتسم عمار وقال
وليه متشوف نص الكوبايه الفاضي ان هنكون ادمن مع بعض فى نفس الصفحه ولو حد صفحته حصالها حاجه مضعيش الصفحه من التاني ونكبر الصفحه
فكرة شكب شويه وقالت
صح عندك حق انا لم تليفونى باز حسيت روحي طلعت وكنت هتجننى لو جبت تليفون جديد وانا نسي البس ورد والاميل طار اعمل ايه
طيب يلا ابعت لي طلب صداقه
ابتسم عمار وقال حاضر هاتى
وفعلا بحث عن صفحته فى صفحتها وبعت لنفسه طلب صداقه
وبعد كده وافق من تليفونه
وبالفعل بعتت ليه دعوه واصبح ادمن في الصفحه وصديق كان عمار تفكيره يقترب من كل بتحبها عشان لم يخطو الخطوة المهمه يكون فهموا بعض.
ووصلها على الفندق وكان الاب منتظرهم وعلى اخره وكان يزعق لكن لم الزوجه شرحت ليه ان كتر خيره عمار هو الا ودهم ووصلهم هدى وكان وقف تاكسي ومشي بيهم لحد المحطة فى نفس الوقت اتصل الديب وعرف انهم سافرو وكان على اخرها
وبدون ما يفكر ركب تاكسي عشان يلحق ب والد شكب وفى نفس الوقت كانت بتلحق بيه سيارة شاحنة وعندم اقترب الديب من الاتوبيس
وشاحنة نقلة تلحق بيه
كانت شكب بتصور فيديو وشافت السواق وعيونها
جاءت فى عيونه وفجاء الشاحنة جات وصد@مت السيارة فنصدمت وانقلبت ثم صد@م الحافلة فى انقلب المشروع (الاتوبيس)،
والحاد/ث كانت صعب جدا وبعد كدة وقعت شكب واتقلب الاتوبيس تم مoت بعضهم وإصابة البعض
اتلمو الناس واتصلو بالاسعاف وتم العثور على هاتف الديب وتم الاتصال ب ابوه
وابو وامى شكب كان فى خلف الاتوبيس ف اخدو الصد@مة كاملة
تم تجمع الناس ونقل المصايبن وطلع شخص غريب يبحث عن الفتاة الا عيونها جاءت في عيونه ووجده بتتنفس وبتحاول تقوم من تحت الكرسي
ف اكترب منها عشان يسحب التليفون وكانت شكب متمسكة بيه فطلع سكي@نه وج/رح وشها جر/ح كبير فص@رخت شكب فخب@طها في الكرسي واخد الهاتف ونزل
ووصل اتصل ب عمار يبلغه عن حدثة ابوه انصد@م عمار وركب عربيته وجري جري
اما شكب حدث لها كس/ر بسيطة في اليد وتشو@يه جزء بسيط من وجهها
فات يومين
وبعد ما قامت بالسلامه وعرفت بمoت اهلها
انصد@مت كان وقتها وشها متربط بشاش بعد الحا/دثة عشان تم عمل لها عمليه جر@احية
وفى يوم دخل طبيب يفكو الدم/ام من على وجهها وشافت وشها انص@دمت وصر/خت
تابع