حور بقلم الكسندرا
فيلم عربي البنت بعد مكسوف وانا مش عايزك مكسوفة هاضر وهو ينظر في عينيها حضر لك الخير وقال بهمس انا بمۏت في وچنونك وفي لم يستطع الاكمال وهي تنظر له بعينين يملأها الحب لا بل العشق عشق جنون حتى أصبحت ملكه لمرات عديدة لا يمل منها وكأنه لم يمتلكها منذ قليل حاتم الشقيق الاصغر لسيف ذهب يكمل دراسته في الخارج ومنذ السنة الأولى تعرف على جوي واحبها هي عشقته ظلا معا سنتين في حكم المخطوبين حتي لم يعد قادرا علي البعد لا يعرف بهذه العلاقة الا سيف اخوه وعندما انتهوا من لقاءهم الثاني كانت الساعة تعدت الرابعة اسند جبينه علي جبينها بحبك عملتي فيااه ايه هتجيبي اجلي خلاص همست وانا بحب انتي جدا ابتسم خاطفا لمسة رقيقة وتسطح علي ظهره وناما ككل يوم الفصل 7 وهو ممسك يدها متوجها نحو الاسطبل عندما وصل الي باب الاسطبل ايدي نظر لها كأنه يتعجب مما تقول مالها سيبها ترك يدها علي مضض واتسعت عيناه لما فعلته فهي بمجرد تركه ليدها اخذت تجري ناحية حصان ابيض جميل واخذت تحاول فتح بابه ولكنها لم تستطع فعادت امامه مرة اخري تقف امامه وهي قصيرة تضغط يديها ببعضهما وضامتهم لصدرها وترفع وجهها له ممكن تساعدني وتفتح لرعد الباب لم يستطع الرد كل هذا وهو فقط ينظر لها وهي تترجاه قطعة حلوى امامه تطالب بأكلها يا الهي لم اعد قادرا علي الاحتمال انت ليه مش بترد عليا ممكن تساعدني كان جوابه مقتضبا حاضر ذهب من امامها وفتح الباب اسرعت تجاه رعد تقبله وتمسح علي رأسه رعد خلاص مامي وافقت اني اركب الحصان بس انا عايزة اركبك ها يا تري هتوقعني زي زمان والا خلاص انت بقيت صحبي علا صهيل الحصان كأنه يفهمها انت متصاحبة علي رعد اه مش انتي ماكنتيش بتيجي هنا اقتربت منه وهي تزيح خصلة من شعرها لخلف اذنها هقولك علي سر بيني وبين بابي بس اوعي تقول لمامي كان سارحا في حركات ملامحها اقترب ببطء بكل حنان العالم هي مذهولة لا تعرف ما هذا عينياها متسعة قلبها سريع مشاعر غريبة لا تعرف ماهيتها واقفة كالتمثال لا تتجاوب معه ابدا لا تستطيع ان توقف قلبها بينما الاخر فهو في نعيم الجنة كل ما يفكر به هو النعيم الذي هو فيه ودقات قلبه التي لا يستطيع ان يوقفها ابتعد مجبرا وجبينه مستند علي جبينها فتح عينيه ينظر لها وجدها متسعة الاعين تنظر له بغرابة پألم دقيقة استغرقها ليجمع شتات نفسه
له سيف متنهدا هتعيش مكان ما انا عايش اكيد عادل وهو يناظر الفت طب واحنا سيف بتعجب مش فاهم صمت عادل ثانية