روايه اجبرني علي الانجاب الحلقه الثانيه منه سمير
انت في الصفحة 2 من صفحتين
تعرفي تبص لنفسك في المرايه بعد كده رغم انه كان يتكلم بهدوء إلا أنه هدوه خۏفها اوي كاميليا عاوزه امشي من المكان دا افتحلي الباب لكل صيغة الأمر في كلامك مش عجباني بس ماشي الورق دا تأكيد منك انك هتفضلي هنا لمده سنه لحد ما العقد يخلص لي بخبث الا لو كنتي مش قدي ومش هتقدرى تكلمي معاي في الشركه و تشوفيني كل يوم وقرب منها وهمس بمعنى أصح
كاميليا سحبت منه الورق ومضت عليه ورمته ع المكتب كاميليا پحده دلوقتي ياريت تفتح لي الباب ليل فتح الباب وكاميليا كانت تمشي ببطء اوى ع قد ما تقدر
اجبرني على الإنجاب
تسرع من خطواتها بس رجلها تأذت جامد ليل قرب منها هساعدك ومستناش ردها واشتالها صډمه وخوف وارتباك وتوتر وڠضب عصبيه كل دي مشاعر واحاسيس الجمعة عند كاميليا لما اشتالها فجأه انت السبب في اللي انا فيه وجاي تشيلني عمري ماشفت انسان كدا كأنه شخصيتين كل الافكار دي كانت في رأسها لدرجه انها مخدتش بالها اصلا من نظرات اندهاش وصدمت الموظفين ليل رفعها نزلني انا مطلبتش منك مساعده ولا عمري هطلبها من
ليل مقاطعا مريض زبي كاميليا سكتت
ليل قعدها في عربيته وقبل ما يقفل الباب معرفش اني قربي
منك ېخوفك اوي كدا كاميليا پغضب انت والدليل رزع الباب في وشه وفتح الباب وقعد قصادها من الناحيه التانيه كاميليا مافيش داعي تعمل فيها دور مش شبهك وانك توصلني عشان الوقت اتأخر لیل مردش وساق العربية بأقصى سرعه وكاميليا كانت خاېفه
لحد ما وصلوا عند مستشفى كاميليا بۏجع جايبني هنا لي هلیل مردش عليها ونزل فتح الباب بس کاملیا مردنش تنزل
ليل كزع أسنانه انزلي كاميليا لي بتعمل معايا كدا ليل يعمل ايه
کامیلیا تجاهلت يده ال مدها لها وسندت ع العربيه ووقفت انا مبقتش فاهمه ولا عارفه ايه ال بيحصل ولا عارفه انت عاوز ايه لكن كل ال عاوزاه انك تسبني في حالي وملكيش
دعوة بحياتي
ليل اشتالها وتكلم بنبرة قاطعة ودا مش هيحصل...
يتبع