روايه كيف تسرق قلبا زهره ربيع
انت في الصفحة 1 من 7 صفحات
ضربنا ورقه عرفي وخدتها الاوتيل بس كان كل همها تقلبني سړقت كل الي معايا وهربت لا وكتر خيرها سابتلي ورقه مكتوب فيها اسفه... ومن يومها مش عارف الاقيها تاني
ضحك جامد وقال...انت عبيط ياض بنت تضحك عليك كده
اتنهد وهو بيفتكر ملامحها وقال..اصل انت مشوفتهاش يا وحيد..حاجه كده مستحيل تتكرر انا مشوفتش بنت في جمالها بس ايه الفايده..طلعت حراميه
وحيد ابتسم وقال...معلش تعيش وتاخد غيرها
في الوقت ده دخلت ست في الخمسين وهيه بتزغرد وقالت...انتو لسه مجهزتوش يا ولاد ايه يا وحيد فيه عريس يتاخر كده ده انت المفروض تبقى مستعجل اكتر مننا
وحيد قال.... والله مستعجل اهو وقربت اخلص بس ابنك هو الي بيعطلني
ضحكت وقالت... انت تعالى معايا يا يزن يلا سيب اخوك يلبس
امه ضحكت وقالت..يلا اتلحلح ولاقيلك عروسه انت كمان ونرسمك زية بدل الصياعه دي ...مش لو كنت وافقت تتجوز معاه كان زماني بفرج بيكم سوا اهم العرايس اخوات وبيتجوزو سوا لكن انت لا عايز تعنس
يزن قال بضحك..اعنس حته واحده ...لا مټخافيش بس انا مش زي وحيد اي حد ينفع معايا والبنت اللي هتجوزها لازم تكون من عيله ومكانه مرموقه مش من حواري زي ناس
يزن ضحك وطلع هو ووالدتو وسابو العريس يجهز
بعد وقت كانو نازلين من العربيات في حاره شعبيه عند بين العروسه والناس متجمعه وعاملين ليله خطوبه حلوه
اهل العرايس رحبو بيهم وبالعريس التاني اللي هيتجوز اخت العروسه وبقم يتعرفو على بعض
يزن قعد جمب اخوه وقال...ولا يا وحيد شايف العيله دي شكلها بترسم على الاغنيا بس حتى عريس اختها مركذ
يزن ضحك وامه قربت منهم وقالت..الشبكه اهيه علشان تلبس عروستك وشدت يزن من ايده وقالت..قوم انت علشان العروسه تقعد جمب اخوك وبعدهالك بقى
يزن قال بغمز..هنيالو يا عم ...وهو بيتكلم خرجو العرايس بنتين زي القمر واتقدمو كل واحده على عريسها
الجميع بقم بيذغرطو ومبسوطين الا يزن اتجمد مكانو لما اټصدم ان واحده من العروستين هيه البنت اللي كانت معاه في الاوتيل بقى يبصلها بزهول وهو مش مصدق نفسو
بقلم...زهرة الربيع
فضلو يبصو لبعض پصدمه ومتجمدين مكانهم والبنت بلعت ريقها بارتباك شديد
بس اختها هزتها باستغراب وقالت... جنات في ايه يلا مستنينا
جنات هزت راسها بالموافقه واتقدمت بارتباك وحاولت ما تبصلوش وراحت ناحية وحيد
كيف_تسرق_قلبا
البارت_الأول
رواية كيف تسرق قلبا البارت الثاني
رواية كيف تسرق قلبا الحلقة الثانية
معقوله هي دي عروسه اخوه هيه نفس البنت اللي كانت معاه في الاوتيل
ولسه هيتكلم بس اتنهد بارتياح لما اختها بصتلها باستغراب بمعنى تقعد جنب العريس الثاني
واختها قعدت جنب اخوه
جنات كانت تايهه وانتبهت لنفسها وقعدت جمب العريس التاني بسرعه
وحيد كان مبسوط جدا وبيتكلم هو والعروسه
انما جنات كانت قاعده بس ھتموت مكانها العريس بيكلمها بس مش حاسه باي حاجه كل شويه تبص ليزن اللي كان بيبص لها بنظرات خبث وتوعد
بدأوا العرسان يلبسوا الشبكه وكان كل شيء مثالي
بس جنات قاعده مړعوبه مكانها لحد ما خلصت حفله الخطوبه
وكل عريس سلم على عروسته
نزلو كلهم وكان وحيد مبسوط جدا وبيضحك من قلبه
اهله ركبو في العربيات وهو لسه هيركب في عربيه اخوه يزن بس يزن قال بسرعه لا لا انت روح مع