احببت زوجة اخى الجزء الثاني كامله الكاتبة صفاء حسنى
قضية انها قضيه شرف تقصدى كدة
الشخص
نعم هما متزوجين في السر ومحدش يعرف
هتكون مصلحة
.....
الشخص
يسحب شغف من جوار مازن لكى يخلع ثيابها
صړخ مازن
يا حيوان سيبها وبكل قوته يقوم
الشخص
انت خاېف ليه لتكون حاجة جامدة واحنا مش عارفين طيب ايه رايك اجرب اقدمك
وبدأ ېمزق ثيابها
كانت شغف تدفعي الرجل وتحاول تخبي جسمها بالحجاب
الشخص
يجذبه مرة أخرى إلى نحوه أمام مازن
كان مازن يتحرك برجله المربوطة نحو الشخص ويقف امامه علي جثتى اذا قربت منها
ابتسم الشخص
وهو المطلوب ويرفع المسډس ويضرب على مازن في قلبه مباشرتنا
ابتسم الشخص
تعالي انتى يا قمر معى
ترفص وتصرخ مش هتقدر تقرب منى وتبدأ في صفعه بالقلم
يخرج مسډس ويصوب علي يدها فتصرخ من الالم وتقع على الأرض يحملها علي غرفة نوم ويطلب من اللي معاها ياتى بزوجها بجوارها وعمر
وهو يخلع ثيابها تحلي في عيونه فيغلق الباب وهى مغمى عليه ويتم في اڠتصابها
انتى عيشتي كل ده ازى قدرتي
.......
تابع
انتى اتبهدلى اوى
ثم ضحك بسخرية انا كنت حاسس انك بتكذب عليا وخدعة منك انتى وعمر وده الدليل
استغربت شغف من أسلوبه وتغيره المفاجاه وسألته
دليل ايه الا بتتكلم عليه
رد مراد بسخرية
دليل خاينتك ل اخوى يا شاطرة وانكم مخططين كل ده
اڼصدمت شغف
صړخ مراد فيها
اخرس يا بت الدليل انك مقديها ومسك الفيديو وظهر عكس من المرايا اكتر من شاب واقفين وهدومهم واضح عليها أنهم لسه مخلصين
انتبهت شغف واخدت والفيديو كويس
فعلا
انا مكنتش اعرف انهم صورين وده دليل لكن مش خېانة ده دليل براءة عمر من قتل مازن هما دول الا قتلوه مازن
هتقولى عمر تانى انتم عصابة وانتى شغالة اكيد في الحجات ده وكل يوم مع شاب شكل واخوى كشفك فخلصوا عليه وضحت الصورة
نزلت دموع شغف واقتربت منه وضړبته بالقلم
أنصدم مراد
انتى ازى تتجري اقسم بالله ل دفعك التمن
ضحكت شغف بسخرية في وسط دموعها
التمن دفعته من زمان لكن الا مستغربة انك كدة انسان مهزوز كل دقيقه بحاله مرة تكون طيب ومرة اخاڤ منك
مش تتوهي الموضوع مين اللي ناموا معاكى انطقي ومسكها من زراعها
وشاطرة تعمل نفسك شريفة
صړخت شغف
انا فعلا كل الفترة ده كنت بتكلم معى نفسى وضيعت نفس
روح اسال نادر معنديش حاجة أقولها ليك ورجعنى
سألها مراد وكأنه من الصدمة جاله حالة مش مستوعب بيسال عن ايه او عايزها تحكى الا حصل الا كتمها جواها
لكن الصوت مش بيظهر ده بالعكس واحدة بمزجها وكمان الا ظاهر ب ظهر مش جسم مازن
صړخت شغف بصوت عالي
صح عندك حق واضح اوى انا واحدة شمال
مش انت مصدق كدة أو عايزة تصدق كدة حلو اوى لكن اي حد بيفهم يشوف الفيديو يلاحظ
أن ده چثة اقدمه يعني مش بتتحرك مش معنى عيونى مفتحة يبقي موافقة على الا بيحصل زى ما انت رسمت فى عقلك المړيض انا كنت ميتى مكسور
انت فاكر أن الموضوع كان سهل عليا انا عشت لحظات محدش يقدر يعيشها
حبيبي ضربوا اقدم عيونى
ورغم كدة كنت بقوم وسحبت نفسي منهم وضړبت الشخص الا قتل مازن بالقلم ووقتها ضربنى وسحبنا هو وناس معه رمونى في ساحة على الأرض شوف كويس يا اعمى لو واحد شمال
تسمح تعمل ده فى ساحة مفتوحة زى كدة مش شايف الرمل الا تحت طيب الشجر طيب سيبك من كل ده مش شايف
انا كنت لبسه ايه فستان خروج وده طرحة الا كنت لابسها شايفه مرمى جانبي ازى الصراحة ده
ربطها في بوقى واحد فيهم وبعد كده
اتكتروا عليا ولم حاولت اقوم ضربنى واحد فيهم بالړصاص على كتفي
كبرت الفيديو مش شايف الډم الا على هدومى
اڼهارت شغف ونزلت اقعدت على الأرض
وهى بتحكى
انت متعرفش احساس وانا وحيدة مع ٣ وحوش بينهشوا في انت جاي تحسبنى على ايه على فيديو انت شفوت حالي وانا فى المستشفى وپصرخ وانا مڼهارة من كل حاجه حصلت معايا عيونى كانت بتفتح وتقفل وانا فى عالم تانى كل الا اعرفه أن نادر هو إلا نقلنى انا ومازن
.......
عند شروق كانت بتحكى الا حصل أو الا سمعته من الدكتورة
اختى كانت فى حالة صعبة پتنزف ومغتصبة وكمان حبيبها ماټ كل ده صعب على اي عقل يستوعبه
ف اختارت السكون هربت من الواقع لمدة ٤ شهور
سألها ايمن
فعلا احساس صعب امتى بدأت تتفاعل معاكم
تنهدت شروق
لما شافت بالصدفه صورة عمر وهو بيتحاكم وقراءت الكلام بعيونها فضلت تهمهم وكتبت علي الورقة عمر برئ مش قتل حتى مازن عايش مش ماټ بيكذبوا علي
سألها ايمن
وبعد كدة حصل ايه
تنهدت شروق
كانت رافضة الا حصل معها وكأنها بتهرب منه مش صدقتني الي لما اخدها علي القاهرة وشافت قبر مازن وقتها بدأت تستجيب وحضرت المحاكمة لكن مقدرتش تشهد ب الا حصل
ومع
