وحوش الدخلية وعد الادهم زهرة الندى الفصل ١٨
انت في الصفحة 1 من 7 صفحات
وحوش الداخليه الجزء الاول
وعدالادهم
البارت الثامن و العشرين
زهرة الندى
كانت وعد و ادهم يقفون امام المطار وكانت وعد حطه اديها على قلبها وهيا مغمضه اعينها وهيا بدتعى بدموع ف مسك ادهم اديها اللى حطاها على قلبها ...
وقال وعد اهدى شويه ان شاء الله خير
وعد بدموع تنزل رغم عنها خ خيفه اوى اوى يا ادهم ليطلع الكلام ده كڈب
نظرت له وعد بتمنى و نظرة لباب المطار بانتظار و قلبها يدق بشده ففجأه ابتسمة وعد بفرحه لا توصف عندما خرج من المطار نعم هوا سندها و كل ما ليها و حمايتها بعد مۏت والدها فجرة وعد بسعاده لا توصف لاحضان شققها الذى حملها عن الارض بعض الشئ وهوا ضامم اخته بسعاده و دموع ...
بم بم بم بم ادى كريم رجعلكم اهه يا حلوين اللى كان زعلان ليكون كيمو ماټ اخص عليكم هيا الروايه تكمل ازاى من غير كيمو اللى لسه هيشوف العڈاب الوان لسه متخفوش مافيش بطل من ابطالى حياتو هتعدى على خير كدا لا ده انا لسه بقول يا هادى و يا فادى ده انتم لسه هتشوفو البدع فى الفصول اللى جايه لدرجت انكم قريب هتشتمونى بالاب و الام بسبب اللى هعمله فيكم و فى ابطالى الغاليين
وعد بسعاده الف حمد و شكر على رجوعك لينا بالسلامه يا كريم
ادهم بابتسامه و معزه الحمدالله على سلامتك يا كريم
كريم بابتسامه الله يسلمك يا ادهم يلا احكيلي ايه اللى حصل فى غيابى
نظرة وعد ل ادهم بتوتر وقالت مش مهم دلوقتي... المهم ان فيه حد هيفرح اوى برجوعك يا كيمو
.. على الكرنيش ..
كانت شمس جالسه على احد المقاعد على الكرنيش بملامح خاليه من الحياة وهيا تنظر للبحر بدموع فنظرت شمس جانبها وهيا تتذكر تلك الضحكه اللى كانت فيها مع كريم فى نفس المكان فنزلت دموع شمس اكثر وقلبها يألمها بشده ...
Fℓαsн Вαcĸ
كريم بتسائل ممكن اسألك مالك
شمس بملل لأ
كريم برفع حاجب اووووكيه...طيب تشربى حاجه
شمس بملل لأ
كريم بغيظ تحبى امشى
شمس بضحك لأ بردو
... ضحك كريم عليها بشده و شاف كريم راجل يقف بعربية همص شام فقام كريم و جاب منه كوبيتين همص شام و رجع من تانى ل شمس و مد لها ايده بالكوب لشمس بابتسامه ...
ابتسمة له شمس بتعجب وقالت لحقة تعرف يا ابن الخوجات همص الشام...ههههههه حقه عجيبه
كريم برفع حاجب جرا ايه يابنتى...انتى مره تقولى عليا نسونجي و مره ابن الخوجات و اللى بعده ايه
شمس وهيا بتاكل فى الهمص سبها للزمن...وساعتها هتعرف لقبك الجديد متخفش يا اخ
كريم بضحك اخ...طب كلي يا اخت هههههههه
... ضحكت شمس على ضحكه وهم يأكلون فى الهمص و عملين ينظرو لبعض بابتسامه خفيفه واعين تمتلأ بالعشق الصادق لبعض ...
Вαcĸ
شوفو فى نفس القعده دى كانت شمس بتتذكر حديث الدكتور ليها عن تشخيص حالتها و الان تتذكر بحزن ذكريتها مع حببها كريم سبحانه الله
حركت شمس اديها مكان جلست كريم من