روايه شهد حياتي
مش حلو
شهد لا والله حلو خالص
ريهام مش عارفة يمكن لو شفته على حد قدامى اقدر احكم اكتر انتى عارفه الحاجة لما بنشوفها ملبوسه قدامنا بنعرف نحكم اكتر
شهد لا ده بتاعك انتى ماينفعش
ريهام يالا بقا مانا صاحبته وانا الى بقولك يالا كمان عشان ماما تشوفه وتحكم اخده ولا ارجعه
شهداوكى
فى الشرفه دخلت ريهام وطلبت من والدتها القدوم لرؤيه الفستان وخرجوا يطريقه تلفت النظر
ذهبت سريعا وطلبت من شهد الخروج فخرجت وهى مطمئنه ان يونس قد غادر والا لما نادتها
كان مازال يحتسى قهوته بتلذذ إلى أن سقط منه لا إراديا وهو يرى امامه هيئه من الجنه
كامل بضحكههههههه بتسأل ليه
يونس بزهول وجسد مشتعل هتجوزها والله اكتب عليها حالا
كانت مروه تستمع لهم بوجه محتقن من الحقد والغيره وهى تدعى عليها ان تتشوه
يونس ببلاهه وجنون وإصرار مش مهم اطلقها منه واتجوزها انا انا يونس العامرى مافيش حاجة تستعصى عليا
كامل بهتسريها الضحكهههههههههه طب خلاص ههههههه طلقها بقا هههههههه عشان تتجوزها تانى
نظر له بعدم استيعاب إلى أن قال والده ههههههههه هو انت كل ده ماكنتش شوفت شهد
لكنه قد تملك منه الڠضب بشده
كل هذا الجمال له ومن حقه وهى تخفيه عنه مهلا مهلا تظهر امامهم بهذه الهيئه وهو لا كيف يراها أحد بهذه الهيئه اصلا هل جنت تلك الساحرة الصغيره
قبض على معصمها وسحبه خلفه بغيره وتملك جحيمى
اما ريهام فالتقطت هاتقها وقامت بمراسلة ملك عبر الوتساب قائله حصل يا بوص
ياريت كل واحد يقول رأيه وتوقعاته مش بس روعه وكملى وكده
وياريت كمان كل واحد فيكو يقول من انهى دوله حابه اعرف ليا متابعين من برا مصر ولا لا
بحبكواااا جدا واسفه على التأخير وشكرا جدا جدا على الدعم الكبير ده
شكرا يا احلى فانز
الفصل الخامس
كان يقبض على يدها ويسير پغضب عاصف تتقافذ إلى عقله الأفكار رآها والده وهى بهيئتها هذه وأيضا والدته وريهام كل هذا الجمال له وهى تحرمه منه وحتى من رؤياه مهلا كل هذا الجمال ملك له ومحرم عليه ترتدى امامه هو النقاب مخفيه عليه كل شئ وتظهر
ماذا سيقول عنها الان ماذا سيعتقد وزوجته يالخجلها منها كيف لها ان تظهر هكذا امام زوجها من المؤكد ان مروه الان تسبها بافظع الشتائم ولها كل الحق في ذلك
كانت تتحدث وهى تبحث حولها بعينها عن شئ تستر بها مفاتنها الظاهره امامه بسخاء يسبب
شهد پخوف دكتور ماينفعش كده ماتنساش انى مرات اخوك
رفعه رأسه بحدة قائلا انتى مراتى انا
يريد الصاق صكوك ملكيته عليها وهى تحاول التملص من