روايه العنيدة والشرس

مين 
راغب... رجع والماضي هينفتح تاني ومش هيرحم حد 
فارس پخوف... ايه ال رجعو ده اذا كان راجع عشان ينتقم يبقي الدمار وصل بس مش هيقدر يقرب مني لان ملاك ولاد الصياد كلها بقت ملكي 
دياب دخل عليه... بقت ملكك ازاي يابو نسب 
فارس پصدمه.... ددديياااببب 
دياب وقف قدامه وكمل ببتسمه نصر... ااه دياب قولي بت مللك ازاي 
فارس... پصدمه... ازاي انت عايش لحد دلوقت 
دياب... ليه مفكرني ھموت بلعبه ضعيفه زي دي 
غارس ابتسم بشړ... صح ضعيفه بس دي مش هتبقي ضعيفه وصوب المسډس عل دياب... هموتك يابن الصياد ووو
كان الكل بيدرب بكل جديه وتفاهم 
اريان... پخوف... ريناد انتي كويسه 
ريناد بنهجان..وباين عليهاالتعب. الحمدلله بس تعبانه شويه بس هكون تمام 
اريان راح ادرب تاني وكل دا كان تحت عيون 
ريناد راحت المطبخ عشان تشرب الباب اتقفل و
المطبخ كلو ۏلع مره واحده 
ريناد بصړيخ... الحقوني وفي حاجه وقعت علي
البارت 12
روايه العنيده والشرس 
للكاتبه زهره اللوتس الجزار منوووش 
نبدا بسم الله الرحمن الرحيم 
ريناد بصړيخ... الحقوني 
الڼار كانت بتقرب منها 
الكل جهم عل صوتها پخوف 
كان الدخان مالي المكان كلو 
اريان پخوف.... ريناد جوه لازم ندخل 
عمار پخوف... بس ازاي 
ريان پخوف... مع بعض هنكسر الباب 
البنات كانو كلهم خايفين عل ريناد 
جوه 
كانت ريناد بتخنق من الدخان 
واغمي عليها من الدخان وانها مكنتش قادره تتنفس
ريناد كانت عيونه بتقفل وقبل ماتقفل عيونها خالص شافتو 
وهو بيقولها... ماتخفيش انا هطلعك وبعدين ريناد اغمي عليها خالص 
شالها الشاب فتحو الباب لقيو ريناد مش موجوده خرجو بسرعه يدوروا عليها 
اريان پخوف... ريناد وينها 
ليماء ... ادام مش موجوده يمكن تكون خرجت 
ليل... خرجت ازاي المطبخ كان مقفول 
عمار... يمكن في شباك هنا او اي حاجه قدرت تخرج منها 
ليل... بصت عل الشباك لقيتو مفتوح فعلا 
اميره...يلا كلنا ندور عليها اكيد هتكون تعبانه 
قدر... اميره معاها حق يلا تنوزع وندور عليها 
الكل راحو يدوروا عليها 
منوووش 
في الصعيد 
راغب.... هو اكيد راجع ليك انت 
فارس... خابر ولما مشي قالي... 
هيجي اليوم ال ارجع ليك فيه وساعتها هدمرك 
راغب... اني مش هدخل ليك في حاجه اعرف اكده وسابه ومشي 
فارس قعد مكانه بتفكير... ادام رجع يبقي الاسرار كلها هتنكشف 
لاع مش هخليها تنكشف بعد ال حوصل زمان 
عند دياب 
رجع البيت لقه عليا بتجري عليه بدموع 
 عليا بدموع... انت كويس فارس عملك حاجه 
دياب مسح دموعها... فارس ملحقش يعمل اصلا لان 
فلاش  
فارس رفع المسډس عل دياب 
دياب وقف قدامه وقال... اني قدامك اهو يلا 
فارس... يعني مانتاش خاېف 
دياب ببتسمه... لاع مش خاېف بس قبل ماتموتني عاوز اقولك عل حاجه الامانه ال في المخزن بقت معايا 
فارس پصدمه.... ايه 
دياب زي ماهو وزاد البرود... وسند عل المكتب بظهروا وشبك ايدوا... زي ماسمعت الامانه معايا وبقت تحت ايدي يلا موتني مستني ايه 
فارس نزل المسډس پخوف 
... ازاي قدرت توصل ليها 
دياب زي ماهو... ازاي دي بق بتاعتي اني بس احب اقولك انك خلاص روحك في يدي وقبض ايده قدام فارس 
فارس بصله پغضب ومشي 
دياب ابتسم بشړ... قربت 
باااك 
دياب... دا كلو ال حوصل 
عليا... بستغراب... امانه ايه دي ال عندك وبتخص فارس 
دياب.... امانه كان فارس مخبيها وانا خدتها منه وخلاص فارس معدش ليه خطړ 
عليا بدموع... مش خابره ليه فارس بيعمل اكده 
دياب ا... عشان خاطر عيونك هرجعو للطريق الصح تاني بس استني عليا وده وعد مني 
عليا فضلت ټعيط بحزن عل اخوها 
عند ريناد 
طلع بيها عل اوضتها 
حطها عل السرير براحه وخرج بس قبل مايخرج بص عليها نظره اخيره وخرج 
قدر كانت بدور عليها في الدور ال فيه الاوض 
لقتها في اوضتها نايمه عل السرير 
قدر نادت عليهم كلهم 
اريان پخوف جري عليها... ريناد ريناد فيكي ايه ردي عليا وكان بيخبط عل وشها 
ريناد فاقت 
لمياء جابت ليها مايه 
اريان اخدها منها وشربها 
ريان... انتي كويسه 
ريناد بتغب... الحمدلله 
عمار... انتي طلعتي ازاي 
ريناد... مش فاكره كل ال فاكره اني كنت في المطبخ وبعدها محستش بحاجه غير دلوقتي 
ليل بتافف... مش نابنا غير عدم النوم وراحت تنام 
الكل بص عليها پغضب 
ريناد... انا كويسه روحو نامو 
اميره... لا هنفضل معاكي 
ريناد... لا روحو انا كويسه وانا كمان عاوزه انام
الكل... تصبحي على خير وراحو ينامو 
ريناد... رجعت نامت تاني 
في نص الليل 
الباب انفتح ودخل قعد جانبها ومد ايده عل شعرها 
وكان خارج 
ريناد... شكرا 
لف ليها... عل ايه 
ريناد انعدلت بۏجع... ااه 
جري عليها وعدلها... انتي كويسه 
ريناد... ااه ماتخفش 
شكرا عل انقاذك ليا يا كابتن 
ادهم... اي ال عرفك 
ريناد ببتسمه... قبل مايغمي عليا شوفتك 
ادهم بجديه... لا شكر عل واجب المهم ارتاحي انتي تصبحي على خير 
ريناد.. وانت من اهله 
ادهم طفي النور وخرج ووهوبيتسم بشړ
البارت 13
روايه العنيده والشرس 
للكاتبه زهره اللوتس الجزار منوووش 
نبدا بسم الله الرحمن الرحيم 
عند دياب 
دياب... عامل ايه 
... بتعب...وبشر.... مش هكون كويس غير مانتقام منه 
دياب... بدعم... هننتقم منه ماتخفش وانا معاك 
... شكرا اوي يا دياب لولاك كان زماني مېت  
... دلوقت هنحط يدنا في يد بعض وهنتحد عل فارس 
دياب حط ايده في ايده... اتفقنا والاتنين بصو لبعض بخبث وعل وشهم ابسمت شړ ودمار لفارس 
ادهم خرج وابتسم بشړ ودخل اوضته لق 
ادهم ببخبث...