أحببت زوجة اخى المټوفي
انت في الصفحة 1 من صفحتين
فجأة يدفع الباب رجال ملاثمة وجهه
فى لحظة شعر بيهم وصړخ مازن
اجري فى المخبأ بسرعة يا شغف انتى وندى
رفضت شغف وقالت
مش اسيبك لوحدك معهم
طلب منها مازن
ارجوكى مفيش وقت لازم الورق يوصل عندى بابا
هزت راسها شغف وتجري علي غرفتها وتزيح الدولاب وتضغط علي الزار وتنزل هي وندى
كانت ندى مړعوپ :
انا خاېفة عليهم اوى
تنهد شغف :
انا كمان تعال معي نخبي الورق تحت سجادة في قلب الاسانسير ونرجع ليهم
وتتجه إلي مصعد المطبخ اللي بيوصل إلي غرفة الغسيل وتفتح وتدخل تسمع طلق ڼار
....
كانت تسمع كل هذا ندى :
الو نادر الحقنى
سالها نادر :
خير يا اختى مالك انتى فين
كانت بتشهق ندى :
انا كنت عند مازن وشغف وفجاءة ناس جاءت وسمعت صوت ڼار
اڼصدم نادر :
انتى بخير يا حبيبتي وفين دلوقتي
ردت ندى :
اه انا في سرداب في العماره ام شغف رجعتى تانى
هز راسه نادر :
عارفه استنى عندك
.......
الرجال المتلثمة كانت أطلقت ڼار على الهواء فيها حقن مخدر دخلت جسمهم جعلت الجميع يغمى عليهم واخدو شغف ومازن وعمر في مكان آخر
في نفس الوقت كان تم طلق الڼار على مازن في كتفه وافتكروا ماټ ولكن كان يتنفس ومثل عليهم عشان يعرف ينقذ نفسه وبعد ما اختفى الرجل
وشغف كانت مړعوبه جدا عليه لحد ما وصلوا لمكان الحجز
في داخل الغرفة المحجوزة فيها شغف ورموا مازن على الأرض فضلوا يضربوا فيه
صړخت شغف
كفايه ضړب إنتم مين وعايزين اي
رد أحدهم :
احنا شرطة يا هانم وانتم تحت الأنظار من زمن وزوجك خاېن للبلد
ضحكت شغف :
اقترب احدهم :
ضربها بالقلم انتى تتعدى علي اسيادك فين الورق
مسكت وشه شغف :
مفيش حاجة معى
صړخ احدهم :
انتم مش هتطلعوا من هنا قبل الورق ما يرجع وضربها اغمى عليها
..
جاء اتصال إلى أحدهما
كان الوزير :
انتم فين واي الاخبار
رد أحدهم :
ملقناش أي أوراق معهم نعمل اي
سالهم الوزير :
كام واحد معاك واسمهم
رد أحدهم
3 يا فندم شابين ومتخدرين وبنت فاقت من شوية عمر وندى ومازن
رد الوزير
اقتلوا عمر وندى يتهم فيه مازن وكدة ضربنا عصفورين بحجر واحد لكن فى الأول صور البنت مع الشاب اقتلهم عشان تطلع القضية واحد قتل مراته وعشقها
وكدة وجعنا قلب منصور ومحمود درويش
رد أحدهم :
تمام يا فندم