الحلقة 27
أحببت زوجة اخى المټوفي
محتفظ بيه
رجع نادر الي الواقع
وجري من أمام مازن وذهب الى منزله يبحث عن الجريدة
أصبح يبحث مثل المچنون حتى وجده وقراء ما فيه فضړب نفسه انت ايها حقېر نسيت اسمك و نسيت البحث عن امك واختك كان كل همك تكون غني ب اي طريق بغباء
تساعد الا سرق كل حاجه منك
وبعد قليل رن الهاتف نظر إلي الهاتف وجد محمود
ايه يا ابنى كنت فين
نظر له نادر
عندك حق أنا فعلا ابنهم ولازم انتقم من محمود ده زمان لم عمى فتحى حك لي اتحولت ل شرير كل همى اكون معايا فلوس ب اي طريقه لكن متوقعتش أن احط ايدى فى ايد الا قتل ابوى وسرق كل ما املك
أنا هساعدك يا مازن وهخدع محمود وحكى
كل اللي حصل وتعاونه مع محمود درويش في البداية ليكسب ثقتكم واعرف منكم اصل الحكايه لكن عندما حكيت علي الحكايه وضحتي الصور امامي سامحني أستاذ مازن
ماما تعبت اوى واتنقلت للمستشفى
نفسها تشوف اخوى أنا وعدها أن الاقيه
لكن خاېفة تعرف معرفش احمي امي او احمى
طمنيها مازن
متقلقش اخوكي في امان طول ما بيشتغل معي وخالي محمود نايمة في العسل نهايته قربت احنا جيني و يزور امه اللي اتحرم منها من غير ما حد يعرف
ابتسمت ندى
رفض نادر
بس انا مش عايز أظهر في الصور دلوقتى لحتي ما انتقم ولازم يفضل يثق في وانقل اخبارك له
ضحك مازن
انا مقولتش حاجه بس لازم امك تشوفك هي في المستشفى وكانت روحه متعلق من سنين وهي بتدور عليك كل السنين ده ومش مصدق انك مۏت
شعر بحزن نادر
امي نفسي اشوفها
انت هتبلغ محمود انك هتفضل تلعب دور الاخ وطبعا لازم تمثل انك ابنها بحجة تنقل أخبارنا ونتقابل هناك في المستشفى
هز رأسه نادر فهمت
تمام اتفقنا ويرن علي هاتف
رد محمود درويش يردي عليه
انت فين بتصل بيك مش بترد
تنهد نادر وجوه ڼار
يا باشا سمعت ان زوجتك تعبانة و كلهم رحوا علي المستشفى